مع توجه حلبة الصراع إلى شمال مالي وتحديدا إلى المناطق الحدودية مع الجزائر، تشهد عدة مناطق هناك إرتكاب جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان.
لقد أصبح النزاع كابوسا حقيقيا بالنسبة لسكان بلدة سيجو، جارة مدينة ديابالي التي اتخذ مئات من جنود الجيش المالي منها مخيما لهم. كانت هذه المدينة بين الأهداف الأولى التي قصفها الطيران الفرنسي. وغادرت القوات الفرنسية هذه النقطة الاستراتيجية المهمة بعد تحولها إلى ركام من القمامة والرماد، لكن هذا يمثل إصابات سطحية مقارنة بما عاناه المدنيون.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. و الجزائر ليش ساكته و معطيه اراضيها للفرنسيين يبطشون بالناس الابرياء ..؟؟ اصلا من يوم شفت العجوز الجزائري يبوس ايد الرئيس الفرنسي و انا غاسله ايديني من حكومتكم بالديتول …

    1. اخر وحدة تحكي على تقبيل الايادي هي وحدة ريحتها معفنة من غسل حمامات لندن هي انت
      على الاقل الشعب الجزائري وين ما يروح يفتخر باصوله ويتمسك بجنسيته حتى لو كان نصف جزائري ولا يفتخر الا بوطنه ولا ينسب نفسه لمكان مهما عاش فيه يبقى بنسبلهم عربي بدوي
      قال بنت لندن قال اعود بالله من هيك مناظر مثل الي شفت وجها على الفايس بوك

    2. واما على غسلك بديتول انا متاكدة من دالك لانو عملك في غسل المراحيض اكيد بتستعمليها بكثرة في هده انا مصداقك مئة بل مئة

    3. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
      انا غاسلة ايديني من حكومتهم بالديتول بنت لندن دموع في عيني بضحك عبقرية ما شاء الله عليك ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    4. ماذا تفعل الجزائر اذا كانت البلد صاحب الشأن يريد هذا التدخل ولا تنسى ان الجزائر حاولت بكل الطرق الممكنة حل المسألة المالية سلميا ولم تتدخر جهدا في ذلك لكن الأفرقاء لم يرضوا وانقلبوا على أتفاقات السلام التى اقرت في الجزائر وبالنسبة لفتح المجال الجوى فما باليد الحيلة فهو عبارة عن لائحة اممية من الامم المتحدة تفرض على كل الدول المجاورة لمالى بفتح مجالها الجوى لتساعد الدول التى أرسلت جنود وعتاد ووهو بالنسبة الجزائر لا ليس سوى اجراء شكلى لا معنى له فهناك عشرات المطارات الافريقية مفتوحة للقوات الفرنسية والقوات الافريقية والجزائر ليست منهم وأيضا ليكن في علمك ان دول الخليج خاصة الامارات وقطر تمول الحملة الفرنسية بمئات الملايين من الدولارات فمن تكلم عنهم او حتى وجه لهم كلمة واحدة يا اخى الجزائر فعلت كل ما تستطيع حتى لا تكون مالى في قبضة الفرنسيين الذين لا يريدون سوى اليورانيوم و الذهب المالى وحمار غبى من يعتقد انهم دخلوا من اجل الشعب المالى وغير مستبعد بالمرة انهم ايضا يستهدفون الجزائر انطلاقا من مالى ولحد هذه اللحظة لا يوجد شيء يؤكد ان الطائرات الفرنسية مرت من المجال الجوى الجزائرى أصلا ……………………..الجزائر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *