قال الرئيس الأمريكى باراك أوباما، إن الولايات المتحدة لا يمكن أن تكون فى حرب ضد الإسلام، مؤكداً أن المسلمين فى كل أنحاء العالم هم مصدر إلهام للإنسانية والعدالة الاجتماعية.

وأضاف “اوباما” فى كلمته خلال فعاليات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، أن “ملايين من المسلمين الأمريكيين جزء من نسيج الولايات المتحدة، ونؤمن بان الحرب الدينية تعتبر تطرف وتؤدى للكراهية، وعلينا أن نتخذ خطوات محددة لمواجهة الخطر الذى يشكله المتطرفون”.

وتابع: “ربع سكان المنطقة لا يعملون والفساد منتشر والنزاعات لا يمكن احتواؤها ولا بد من الوقوف امام هذا التحدى ومساعدة المناطق الفقيرة وداعش لا بد أن تدمر فى نهاية المطاف فلا يقبل الإله الجرائم التى ترتكبها داعش”، مضيفا: “الولايات المتحدة ستعمل مع حلفائها لتفكيك داعش”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. يا خوفي يخطب فينا بكرا اوباما من المسجد الحرام
    و يتلو علينا ايات من الذكر الحكيم
    و بعدا يحدثنا عن غزوة احد
    و كيف ان المسلمين ذهبوا لجمع الغنائم
    و تركوا الجبل من خلفهم بلا حماية
    و هذا ما لفت خالد ابن الوليد
    الذي كان حينها قائداً في جيش المشركين
    فالتف حول الجبل
    و باغت المسلمين على حين غرة….

  2. في خبر مؤكد من ان المجرم الاسد سوف يستخدم الكيماوي في معظم المناطق التي خرجت عن سيطرة جيشه المجرم نظرا لانشغال العالم في ضرب مناطق تواجد الدولة الاسلاميه في سوريا…..
    وان العالم سوف يغض النظر على اجرامه في هذا الزمن لان الطبول كلها تزمر على الدوله الاسلاميه

  3. ما هي آراؤكم بالنسبة لموقف النظام في سوريا من هذا التدخل الدولي في سوريا دون أخذ الأذن؟
    هل هو موقف الضعيف؟
    أم هو موقف الذكي؟
    أم ماذا؟
    برأيي
    لو أن النظام السوري وقف موقفاً معادياً لهذا التدخل :
    1- لاتهم بأنه مؤيد لداعش أو هو مكونه!
    2-لن يستطيع الصمود أمام هذا الهجوم على سوريا !
    3-وكان سيستهدف الجيش العربي السوري مع داعش!
    4- ماهي آراؤكم من فضلكم ؟ بدون تطوؤف!
    المغترب® … سابقاً … من دمشق.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *