العربية – ظهرت صور جديدة للرئيس الأميركي باراك أوباما ، يبدو فيها بعباءة إسلامية الطراز، واستخدمتها محطة تلفزيونية أمس الأربعاء كدليل “منها” بأن أوباما، المقبل في يناير القادم على مغادرة #البيت_الأبيض ، هو “مسلم بالسر” على حد ما يمكن استنتاجه مما ورد في برنامج The O’Reilly Factor الذي يقدمه الإعلامي الشهير بيل أورايلي في محطة “فوكس نيوز” التلفزيونية الأميركية.

ذكر أورايلي أن الصور التي بث اثنتين منها في برنامجه تم التقاطها في ولاية “ميريلاند” أثناء حفل زفاف أخ غير شقيق لأوباما ببداية التسعينات، ولا يعرف أين كان الزفاف تماماً في الولاية.

لكنه وجد أن الصور دليل على ارتباط روحي وثيق بين أوباما و#الإسلام ، وأن تعاطفه العميق مع الدين الحنيف وقف حاجزاً بينه وبين مكافحة #الإرهاب ، وهو ما أدى إلى التوسع “الداعشي” في الشرق الأوسط، طبقاً لرأي أورايلي.

وفتحت الصور شهية مقدم البرنامج للإيحاء بأن أوباما قد يكون “مسلماً بالسر” عبر إعادته ذاكرة الأميركيين إلى نشأة الرئيس الأميركي، فذكر بأن أوباما ترعرع في هاواي، ابناً لأميركية ولكيني كان مسلماً ملتزماً.

وحين كان بعمر عامين انفصل والده عن والدته، واسمها آن، فتزوجت من مسلم آخر، وكان من إندونيسيا، الدولة ذات الغالبية المسلمة والتي عاش فيها أوباما 4 سنوات مع أمه وزوجها “وخلالها تلقى علومه بمدارس مسيحية وإسلامية قبل أن يعود إلى هاواي ليقيم مع جديه لأمه، ولم يكونا ملتزمين دينياً، فربياه علمانياً” كما قال.

وسبق أن ظهرت صور كثيرة لأوباما وهو في أجواء إسلامية، خصوصاً في كينيا التي زار فيها أخوته غير الأشقاء، وإحداها تنشرها “العربية.نت” لأخيه غير الشقيق وهو يحملها بيده.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. أوباما شيعي لكنه يمارس التقية حاله حال ابو التين ( بوتين) وما هههههههه في حد احسن من حد وشوفوا الفديو فالغباء الصلعاوي العربي انتقل لأمريكا ومو بس عدنا .

  2. لا هو غير مسلم ولكن امه كانت متزوجة برجل اندونيسي مسلم واوباما ربته جدته لامه ولكن كان يزور امه وهذه الصور اخذت له في ذالك الحين .

  3. هههههه سبحان الله يخلق من الشبه أربعين كما يقولون، يشبه كثيرا وسيطا عقاريا يأتي لمقر العمل من أجل معاملات تجارية …يشبهه الخالق الناطق …هو كذلك أسمر البشرة نحيف و طويل يلبس جلابيب تقليدية و طربوش أو طاقية…تقول فولة و انقسمت نصين هههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *