شن الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريز، هجوما غير مسبوق على قطر، متهما إياها بأنها أصحبت “أكبر ممول للإرهاب في العالم” ليكرر بذلك مواقف كانت منسوبة لوزير خارجيته، أفيغدور ليبرمان. وقال بيريز إنه لا يحق للدوحة “تحويل اموال لإنتاج قذائف صاروخية تطلق باتجاه مدنيين أبرياء” على حد تعبيره.

ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن بيريز قوله: “دولة قطر أصبحت أكبر ممول للإرهاب في العالم وهي تقوم بذلك في وضح النهار” داعيا مجلس حقوق الانسان الأممي الذي من المقرر أن يعقد جلسة طارئة الأربعاء إلى “شجب الارهاب.”

وأشاد بيريز بما قال إنه “أداء سلاح الجو خلال المعركة الحالية” قائلا إن الطيارين “لا يلقون القنابل عشوائيا وانما يقومون بذلك بشكل مدروس” متهما حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بالاختباء في المباني العامة والمدارس ومؤسسات وكالة الغوث “الأنروا” واستخدام الأطفال دروعا بشرية مضيفا انها تزرع الموت والدمار في قطاع غزة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. خلاص كله متجه للقضاء ليس على قطر بل على قناة الجزيرة اللى فاضحة أرهابهم ضد النساء والأطفال

  2. أنتوا يا مجرمين يا مغتصبي الأرض وقتلة الأطفال والنساء عم تحكوا عن الإرهاب ….هزلت!
    انتوا الأرهاب وأصله ومنبعه انتوا والمجوس أصل الشر والفتن بالأرض كلها …اخدين توكيل من ابليس لنشر القتل والإرهاب والشر بالعالم …قدرتوا تسكتوا كل القنوات الغربية العميلة حتى ما تنشر جرايمكم لكن مو قادرين تمنعوا الجزيرة تجيب جرايمكم الوحشية وتعرضها للعالم لهيك مقهورين وبدكم تسكتوها متل حكومات العرب بيرتكبوا الجرايم وما بدهم الجزيرة تنقل جرايمهم

  3. ههههههههههههههه
    تمثلية بايخه لن يصدقها الا المغفلــــــــــــــون والمغيبون
    انتو اكتر اتنين بيموتوا فى بعض ولا حتى حسن ونعيمة فى زمانهم

  4. هي ما ناحية تمويلها للإرهاب فهذا أمر لا يختلف عليه إلا اثنين
    المستفيدين من الحروب وتجار الدين

  5. ليش قطر تسترجي وهي مطّوقة بأكبر القواعد الامريكية!!
    نعم قطر تدرب و تموّل الجماعات المسلحة لكن بأمر من سيدتها امريكا ,, مثل ما قال المقال: تصنعون الارهاب و تتظاهرون بالثوران عليه لخلط الاوراق!

  6. والله حالنا صار من السخف يضحك بحيث اصبح بيريز وامريكا يخاطبونا بهذا السخف يتصورون صغرت عقولنا لهذا الحد او هوا استهتار بنا وتجاهلنا لم يعد يرونا اصبحنا في نضرهم صفر حسبنا الله ونعمه الوكيل

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *