أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، “حالة طوارئ وطنية” عبر الولايات المتحدة لمحاربة تفشي فيروس كورونا المستجد الذي أصاب نحو 1500 شخص في البلاد وأدى إلى وفاة نحو 40 شخصا.

وقال ترامب في مؤتمر صحفي: “بهدف إطلاق القدرة الكاملة للموارد الحكومية الفدرالية، أعلن رسميا حالة الطوارئ الوطنية”.

وقال إن هذا القرار سيفتح المجال أمام توفير 50 مليار دولار لمساعدة الولايات على محاربة الفيروس.

 

وسيعطي صلاحيات كبيرة لوزير الصحة، من بينها تجاوز بعض اللوائح ما يمنح مزودي الرعاية الطبية “مرونة قصوى” للعناية بالمرضى.

وأكد أن إدارته “أحرزت تقدما كبيرا” في محاربة الفيروس، من خلال الإجراءات التي اتبعتها في الفترة الماضية، من بينها فرض قيود على السفر وإغلاق الحدود.

وأشار ترامب في هذا الصدد إلى أنه سيخضع جميع الذين يدخلون الولايات المتحدة إلى حجر صحي وفحوصات “وسنمنع البعض من الدخول”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. بالحقيقة يا ابو ايفانوكا صرت اخاف عليك هههههههههههههههههههههههههه خاصة انك البارحة قصفت كربلاء والنجف ( كوفان) التي وقف امير المؤمنين علي عليه السلام يخاطبها قائلا :
    واني لاعلم انه ما أراد بك جبار سوء الا ابتلاه الله بشاغل وما ورماه بقاتل وفي جامع الأخبار عن أمير المؤمنين (ع): مكة حرم الله تعالى والمدينة حرم رسول الله (ص) والكوفة حرمي لا يردها جبار مع يجور فيها إلا قصمه الله ومن الذين أراد بها السوء فرماه الله بقاتل وابتلاه بشاغل وقصم ظهره وأهلكه ، وكل من ارادها بسوء الله سلط عليهم أمراض لا شفاء منها فيقال ان زياد بن أبيه لعنه الله كان يخطب على المنبر بالكوفة إذ رموه بالحصاء فغضب من ذلك وقطع أيدي ثمانين من أهل الكوفة وهم أن يخرب دورهم ويحرق نخيلهم فجمعهم حتى ملاء بهم المسجد وهو يريد أن يعرضهم على البراءة من علي (ع) وعلم أنه سيمتنعون فيحتج بذلك على استيصالهم واخراب بلدهم قال عبد الرحمن بن السائب الأنصاري كنت مع نفر من قومي والناس يومئذ في أمر عظيم فنمت ورأيت شيئا اقبل طويل العنق مثل عنق البعير فقلت من أنت قال انا النقاد ذو الرقبة بعثت إلى صاحب هذا القصر فانتبهت فزعا وقلت لأصحابي هل رأيتم ما رأيت قالوا لا فأخبرتهم بالخبر فعند ذلك خرج علينا خارج من القصر وقال انصرفوا فان الأمير يقول لكم اني عنكم اليوم مشغول وإذا الطاعون قد ضربه وكان يقول اني لأجد في النصف من جسدي حر النار ومات من يومه.
    ومنهم الحجاج أراد أن يخرب الكوفة فولدت في بطنه الحيات واحترق دبره فمات لعنه الله والحاصل أن الكوفة بلدة شريفة والاخبار في مدحها كثيرة واما شرافة مسجدها فهي لا تعد ولا تحصى .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *