أعلن الرئيس الامريكي دونالد ترامب منذ قليل عن توصل إسرائيل والإمارات لاتفاق تاريخي بوساطة أمريكية لتطبيع كامل العلاقات.

كما أعلن ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد أن الاتصال بينه وبين الرئيس الامريكي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أدى إلى وقف ضم إسرائيل للأراضي الفلسطينية وهو ما أكده الاخير ايضا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. اجدد ولائي وبرائي…

    “كخليجيه مسلمه عربيه و إنسانه قبل كل شيء ..
    سأظل رافضه لوجود هذا الكيان الصهيوني الغاصب، لن تُغير قناعتي هذه قسوة الأيام ولا تبدّل الحكّام.
    سأظل حتى أفنى مُبغضة له داعية الله أن يُزيله عنّا.
    سأظل أزدري كل من يَرضى به، ويُطبع معه.”
    ولانعد هذا الموقف الا من الدين وسلامة الفطره.

  2. اعلن عن رفضي للترضيع والتطبيع ههههههههههههههههه

  3. الخطوه الاماراتيه الغرض منها ازاله الحرج عن السعوديه لتعلن هي الاخرى التطبيع العلني

    1. مين هذا الحومااار القطري في الفديو ؟؟ ههههههههههههههههه متحمس جدا وغاضب ههههههههههههههه على أساس موزة ما مسوية ارضاع كبير وتكبير مؤخرة في تل ابيب ؟ ههههههههههههههه جاتكم خيبة وأنتم كلكم متزحلقين من نفس النوع والزاوية ههههههههههههههه صير رجال وانتقد موزة يا اهبل قبل ما تنتقد ابن زايد. يخيبكم جميعا هههههههههههههههههه

  4. السعودين ماهي خالصانه من شرّكم، في الوقت اللي بلدانكم مطبعه من قبل ماتولدون وعلم اسرائيل يرفرف في عواصمكم، الا ان اصابع الاتهام دائما موجهه للسعوديه اللي ماعندها حتى مكتب يخصهم! وتحاضرون عليها بالشرف والقوميه والنضال اللي تفتقر اليها بلدانكم على مايبدو.

    1. ذكرتي افتراء البعض على السعوعية فقهرتيني فاستعبرت وجرت دمعتي ههههههههههههههههه مدرارا كلبن اجدع مرضعة متجمسة ههههههههههههههه فالسعوعية ليست لها علاقات تطبيعية هههههههههههههه فاصلا هي كلها تدار من الكنيست ومن خلال زوج ايفانوكا هههههههههههههه اليهودي الذي هود ايفانوكا ومعهم كل ال سعسوع صهينهم هههههههههههههه ومن زمان هههههههههههه

  5. مبروك ضم الإمارات للكيان الصهيوني ……
    لا تُفاجئني أي من مواقف عرب النذالة خصوصاً الإمارات العبرية و أبناء ناقص التي تُعد محور الشر في المنطقة …..
    ما يُزعجُني من التصريحات هو الزج بقضيتنا الأكثر عدلاً عبر الأزمنة في إعلان العار كوسيلة للتغطية على الخيانة ……
    مساء الورد أماني ……
    موقفك من التطبيع جميل و مشكورة عليه و لكن للأسف أصبحت الكثير من الشعوب تُساند حكامها في مُحاربة قضيتنا العادلة …و لكن رغم ذلك سنبقى و بلدنا الحقيقة الثابته الوحيدة في كُل ما جرى و يجري !
    !!

    1. عنقود هههههههههههههههه
      الان من حق من مثلك ان تتبرأ من جميع العربان وتتشيع على الطريقة الرافضية هههههههههههههه وتعمل صيغة متعة طوالي ههههههههههههههه فإلى متى العربان يشلحونكم وأنتم ساكتين دون موقف او بالقليل تفخيذ اصيل ؟؟ هههههههههههههههه اتكلي على الله يا بنت واعمليها واعلنيها صريحة على نورت ههههههههههههههه

    2. صباح الورد آخر العنقود

      انا معك عزيزتي، القضيه الفلسطينيه وبدون أدنى شك هي قضيه عادله، ورفضنا التطبيع مع كيان غاصب ومحتل لمقدساتنا وأراضينا العربيه هي عقيده ومبدأ. وهو موقف كل من يمتلك مرجعيه أخلاقيه.

      ‏أما ماتفضلتي به ولومك لمسانده بعض الشعوب لحكوماتهم في كل قراراتها ( مع انهم لا يملكون تغييرها حتى لو أرادوا ذلك) فهو (برأيي) في معظمه ناتج كردّة فعل لما تلاقيه بلدانهم من هجوم.

      الشعوب العربيه ياعزيزتي اصبحت عدوانيه تجاه بعضها، وأصبح الأخ يدعو على أخيه بالشر في نفسه وفي بلده ويتمنى زواله.

      لذلك أستطيع أن أتفهم جزئيا ردة الفعل هذه، فبلدانهم عزيزه عليهم أيضا كما هي فلسطين عزيزه عليكم.
      وان كنت أرفض موقفهم هذا جملةً وتفصيلا فالحق واضح والمباديء لا تتجزأ. ولا يجب ان يكون مايحدث في وسائل التواصل الاجتماعي هنا وهناك مقياس لرأي الشعوب، فهناك من يؤجج للفتنه ويستغلها ومن مصلحته أن تقع الشعوب العربيه ببعضها.

      لكن حقيقةً مالا أتفهمه مطلقًا (وهذا الكلام ليس موجها لك آخر العنقود ولكن الشي بالشيء يُذكر) مالا أتفهمه هو غضب بعض السياسيين والإعلاميين والحركات والأحزاب والذين يدينون بالولاء المطلق لأكبر حليفين للصهاينه في المنطقه على الصعيد السياسي والدبلوماسي والاقتصادي والعسكري والرياضي ووو لهذا القرار!

      بل رأيت بعضهم يبرر تطبيع تركيا ويصفه بالتطبيع النافع للقضيه الفلسطينيه، وهناك من وامتدح اردوغان حينما أطفأ الحرائق الاسرائيليه بطائراته في 2016 بأن أخلاقه أخلاق الفرسان، وشبهوه بصلاح الدين عندما ارسل طبيبه لريتشارد قلب الاسد!
      وتجدهم يصمتون صمت القبور عن كل المواقف المخزيه لدعمهم الصهاينه.
      مثل هؤلاء السياسيين والأحزاب والمرتزقه لا يملكون الحق في انتقاد الخطوه الاماراتيه.

      عدا ذلك، تركيا كانت أول بلد مسلم يطبع مع الصهاينه.
      وقطر كانت أول دوله خليجيه فتحت نافذة اسرائيل في منطقة الخليج.
      اين هم من هذا كله؟
      أم أن الدعم التركي والمال القطري أعمى مبادئهم وأصابهم بازدواجية المعايير؟

      اخيرًا اللهم انصر الشعب الفلسطيني( فهو وحده المتضرر من هذا كله) ووحد كلمتهم وادحر عدوهم.

      1. مساء الورد أماني …..
        أتمنى أن تكوني و العائلة بألف خير و شُكراً على أخذك من وقتك للرد …….
        أتفّق مع ما كتبتي و أتفّق مع ذلك التأنيب الخفي لأهلي الذي تحمله طي كلماتك و بين سطورها ، تعرفين لماذا لأني ألومهم أيضاً -و أتكلم هُنا عن الفلسطينيين و ليس سلطتهم فالسلطة أضاعت البوصلة مُنذ أوسلو- ألومهم لأنهم لم يصلوا لمرحلة أننا لا ناصر لنا سوى الله -و كفى به نصيراً -ألومهم لأنهم مازالوا يستغربون طعنات الأخ لظهورهم ، ألومهم لأن معسول الكلام سواء من تركيا أم قطر كمثال لا حصر مازال يُطربهم ،ألومهم على فرقتهم ، و ألوم قياداتنا و أحزابنا أنهم أوصلونا هاهُنا و أنا مُتأكدة أنك لاحظت هذا اللوم في تعليقاتي مُنذ فترة ، ألومهم على التنسيق الأمني و القمع و التخبُط و ألوم الطرف الآخر على الإرتماء في حضن إيران فبين هذا و ذاك ضاعت بوصلتهم ……..ما حصل مع الإمارات هو مُجرد خروج من تحت الطاولة للعلن و لكن كما قُلت أزعجني كذبهم أنهم فعلوا ذلك لأجل فلسطين و أهلها و الحمدلله أن أظهر الطرف الآخر كذبهم ، أؤمن أن مُعظم إن لم نقُل جميع البلاد العربية ستطبع عاجلاً أم آجلاً و ستطبل بعض – لن أقول كُل-شعوبها لها و تتهمنا بالخيانة و تتمنى زوالنا لأن للأسف بعض الشعوب العربية أصبحت على دين حُكامها سواء حُباً أم إستسلاماً….. الحقيقة الثابته الوحيدة هي نحن و حُبنا لوطنا و أملنا بعودته لنا و سيبقى معنا من أحبنا و أحببناه و من آمن بنا و رأى عدل قضيتنا و جُلّ مُصابنا و هُم كُثُر ….. دوماً كان و سيبقى شعاري في تعامُلي مع الآخر هو قول جبران من لم يزرنا و الديار مُخيفةٌ لا مرحباً به و الديار أمانُ ، و قد يكون الحاصل فرصة لنرى ما حولنا و نرى من يقف معنا و من ينتظر الفرصة السانحة لإظهار شماتته و حقده علنا نستيقظ من غفلتنا و نعود لنتحد…..
        أشكُرك أماني على مشاعرك الجميلة تجاه بلدي و قضيتنا و أتمنى أن تبقي على عهدنا بكِ…
        نهارك سعيد و جُمعة مُباركة ….
        !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *