خرج ” أمير برعام ” قائدالمنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي بتصريحات له في مقابلة أجراها مع صحيفة ” إسرائيل اليوم ” العبرية .

والتي تحدث من خلالها عن إمكانية إغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني ” حسن نصر الله ” ولك في ظروف معينة لم يحددها .

فبسؤاله عن هل هناك إمكانية أن يكون حسن نصر الله هدفا للإغتيال .. أجاب قائلا : ” نعم في ظل ظروف معينة .. في الوقت الحالي هذا ليس مناسبا لكن الأمور يمكن أن تتغير ” .

وتابع أمير برعام : ” يحتاج نصر الله دائما إلى معرفة أن المخبأ مكان جيد .. يحتاج إلى البقاء هناك ويحتاج أيضا إلى معرفة أنه لا يوجد مكان لا يمكن العثور فيه على شخص ” .

وردا على سؤال عن السبب من عدم وجود جنود إسرائيليين في المنطقة الحدودية وهل يكون خوفا من أن يكونوا هدفا لحزب الله .. قال : ” هناك دوريات مدرعة .. ليس علي أن أتصرف كالأحمق يريد نصر الله قتل جندي إسرائيلي ولا أنوي السماح له بذلك ” .

وأشار إلى أنه في حال تمكن حزب الله من قتل جنود إسرائيليين فلن يكون وحده من سيدفع الثمن بل أيضا سكان جنوب لبنان .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. التّهديدات الإسرائيليّة باغتِياله لم تتوقّف مُنذ أكثر من عشرين عامًا، ولم تعد تُؤثِّر في شَعرةٍ من لحيته البيضاء،

  2. بشكل عام الشيعة نفوسهم مطمئنة ، ما ينفع معاهم تهديد ، تلاقي الواحد يحكي مع نفسه ويقول لها : تباً لك ان لم تموتي ذبيحة او متفجرة برصاص او دايناميت ، ودائما دعاء الشيعي : اعوذ بالله ان اموت على الفراش او قبل التأهب والعدة !!وأغلبهم لم يموتوا الا على صهوات الخيل او شامخين يناطحون الثريا ، وثبت في الدليل القاطع ان اغتيال اي احد منهم له ثمن وثمن باهض ، من خلال رد من قبل الشيعة انفسهم او رد من السماء ، وكما قال هدا القائد العسكري الاسرائيلي ، انه من يوم ما اغتالت إسرائيل بعض اتباع السيد نصر الله ، ما عاد يرسل جنوده للحدود اللبنانية ، فتصوروا التأثير المعنوي والنفسي على جنوده ، لا بل هيبة الجيش الذي لا يقهر راحت في الرجلين ، وجنوده واقفين على رجل ونص !! نصحيتي لأولاد العم ان لا تهددوا الشيعة ، وان اكبر تعذيب للشيعة هو ان يموتوا على الفراش !! ولا اعتقد ان الأقدار تسمح بهذا الشيء ، فهم على سنة ائمتهم ، الذين القتل لهم عادة وكرامتهم من الله الشهادة .

  3. في داهيه حسن زميره و حزب الشيطان بالكامل . و كما قال احمد التهديدات صار لها عشرين سنة و كله كلام في كلام يعني .

    1. البعض مصيبة ، يرفضون التطبيع مع اليهود في العلن ، لكن يفرحون لاي فرح يفرح نحنحياهو ؟؟!!
      طيب ما هو هذا هو التطبيع الحقيقي في كل معانيه ؟؟؟!!!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على *أحـــمـــــــد* إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *