سارعت بعض الصحف القريبة من النظام السوري الى استغلال العطل الذي أصاب إحدى أكبر شركات الهاتف الخلوي الأسرائيلية, أمس الاثنين, زاعمة انه قد يكون ناجما عن حرب إلكترونية شنتها جهات موالية لنظام الأسد ردا على الغارة التي شنتها اسرائيل منذ ايام قليلة.

من جهته نفى مدير عام شركة (بيليفون) التقارير الإعلامية التي أعادت سبب الخلل الكبير في شبكة الخطوط التابعة للشركة إلى هجوم إلكتروني مع أنه قال أن سبب وقوع الخلل غير معروف بعد.

ولفتت صحيفة (معاريف) إلى أن أكثر من ألف موقع إسرائيلي على الإنترنت تعرضت خلال الثماني والأربعيين ساعة الأخيرة لاختراقات من هاكيرز سوريين تعللوا بالرد على الغارة الجوية التي شنتها إسرائيل على بلادهم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. سخافه
    هاذا يدل على الجهل الذي يسيطر على عقولهم
    نظام بشار و حافظ العلوي العنصري افشل و اجبن من انه يتمكن من فعل ذالك

  2. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    بعض شوي بيجي شي شبيح على نورت وهو واثق من نفسه و مصدق حالو و بيقلك حررنا الإنترنت

    1. هههههههه أخي فلاحي طول النهار عم يكاكو متل معلمه البطة
      ما حدا ماسكهم لأنه هي الحرية إلي بدنا ياها

      1. عمر صباح الخير وسؤال وانا لست من مؤيدي هذه الفكرة لأني أحس مبالغ فيها
        ولو الموضوع كان مكتبوا أنو الجيش الك ر هو الذي إخترقى على هذه الشبكة صدقني لكنتوا جميعاً هللتوا ورقصتوا….. بتعرف ليش لأننا نحن العرب جميعاً عنداً هذا النقص في عقولنا…..ليلى

        1. صباح النور ليلى
          لو قالو الجيش الحر ما حدا كان صدق وأنا أولهم
          النظام الغير قادر على التشويش على بث العربية أو الجزيرة في سورية
          يقدر على هيك شي يعني شوية تفكير و نحنا منهلل على شي معقول متل تحرير مطر
          إسقاط طائرة مش أشياء مستحيلة على طرف ما

  3. ههههههههههههههههههههههههه والله بدا ضحكة هيدي….
    عمر يلللا ودع نورت اجا الرد ههههههههههه

    1. هههههههههههههههههه ليه أثبتوها هي
      أنا قلتلك واثق من البطة و قاعد على قلب نورت

      1. صباح النور لولو… الولاد نايمين هلئ الحمدلله عنا ١١ بالليل…
        انتي كيف أحوالك انشالله ما عندك مشاكل محل ما ساكني حاليا

        1. المشاكل موجودة وين ماكان بس بضل أفضل من غير أماكن الله يخلصنا عن قريب….ليلى

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *