في صحيفة القدس العربي، برزت ترجمة لمقال تشيلو روزنبرغ في صحيفة معاريف الإسرائيلية تحت عنوان “سوف نشتاق للأسد” الذي جاء فيه: “إذا لم يحصل غير المتوقع، فان الرئيس اوباما سيزور منطقتنا، بما في ذلك اسرائيل. وثمة من يرغب في أن يضفي على الزيارة معانٍ سياسية كبيرة. ولكن ليس كل واحد يفهم بان الزيارة ليست سوى بادرة حسن نية.”

وأضاف: “مستقبل العلاقات بين اسرائيل ومصر محفوف بالغموض الكثيف بسبب الايديولوجيا الاصولية للحكم في مصر. اما الوضع في سوريا فسيء للغاية. المساعدات للثوار لا تضمن ان يؤدي القضاء على الاسد الى تقريب سوريا من الغرب. ومن غير المستبعد ان نتوق بعد ذلك للأسد. رغم كل الخطاب الحربي، فإن الأسد الابن لم يخرق سياسة أبيه منذ 1973، ولهذا فقد كانت الحدود السورية هادئة.”bashar.assad.jpg_-1_-1

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. طبعا رح تشتاقوله وتشتاقوا لنظامه لأنه حرس حدودكم أكتر من 30 سنة وما خلى رصاصة واحدة تطلع باتجاه إسرائيل ما طول عمره جبان متل اللي خلفه

  2. لما خاضت سوريا حرب مع اسرائيل اول من خان ملك الاردن ومصر وتركو الاسد لوحدو بالميدان وصل الجيش العربي السوري لبحيرت طبرية ومن بعد ما مصر وقفت اطلاق النار وتحولت القوات العدو الى الجبهة السورية الاسد الوحيد الي دعم واحتضن الشعب الفلسطيني ودعم المقاومة في لبنان بعدما افتا مشاخخ ال سعود ولعرب بتحريم الدعاء لالمقاومين بالانتصار كان الاسد يدعمنا بالسلاح والحمد لله انتصرنا وانتصر الاسد رغم انكم يا نعاج

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *