الشرق الأوسط-  لن يرحل الرئيس محمود أحمدي نجاد بهدوء، فمع تبقي ثلاثة أشهر فقط على انتهاء فترته الرئاسية الثانية والأخيرة، أثار موجة من الخلاف والجدل، التي تهدف، بحسب خبراء، إلى إعادة تشكيل صورته العامة، وضمان دعم الإيرانيين المدنيين الساخطين لخليفته المختار، إسفنديار رحيم مشائي.

ويعتبر كل هذا جزءاً من صراع سلطة قبيل انتخابات يونيو (حزيران) بين فصيل أحمدي نجاد وائتلاف من المحافظين، من بينهم الكثير من قادة الحرس الثوري ورجال الدين المتشددين.

ومع نهاية حركة الاحتجاجات التي ظهرت في أعقاب آخر انتخابات رئاسية في عام 2009، ظهر أحمدي نجاد وأنصاره في دور المعارضة غير المتوقع.najad

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. هذا الانسان ليس طبيعياً … في خطأ
    ياريت لو كنت طبيبة في علم النفس .. كما يقولون كنت حللت شخصية هذا الملعون هههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *