نقلت صحيفة “الشروق” المصرية عن “مصدر سعودي في الرياض نفيه أن يكون الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز عرض شراء موقع التواصل الاجتماع الـ”فيس بوك” بمبلغ 150 مليار دولار”.
ولفت المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية “ان العبدالله لم يعرض على مارك زوكربيرج، مؤسس الفيس بوك، مبلغ 150 مليار دولار لشراء الموقع بالكامل”، مشيرًا إلى “أن المبلغ ضخم جدًّا، وأن الخبر عارٍ من الصحة، وليس له أي أساس”.

وكان موقع “داون وايرز” الأمريكي أعلن على موقعه الرسمي تقريراً يفيد بأن السعودية عرضت على “زوكربيرج” مؤسس الفيس بوك مبلغ 150 مليار دولار لشراء الموقع بالكامل.

وزعم التقرير أن المملكة اتجهت لهذه الخطوة بعد أن أبدت انزعاجها الشديد من المظاهرات، وقلقها من السماح للصفحات التي تدعو إلى الثورات التي تحدث في المنطقة عبر “الفيس بوك”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. لا الله لا يقدّر ويكون هالخبر مظبوط منصير كل ما بدنا نحط تعليق بدنا نزيد عليه يحيا جلالة الملك حتى ما يلغولنا الأكاونت!!!!

  2. هيدا اللي نحنا العرب شاطرين فيه..ما منشغل عقلنا مننطر غيرنا حتى يخترع بعدين منشتري عالجاهز وإذا في عنا حدا بدو يخترع منبقى نزعجه حتى يطفش ويسافر لشي بلد يتقدر أصحاب العقول!!!!

  3. 150MALYARS DOLLARDS TOHARRIRO AL 9ODSSA A CHARIFA MINE YADI A SSAHAYINAS LA3NATOLLAHI 3ALAYHIM ILA YAWMI A DINI YA ASSAFAA 3ALA AMWALI AL OMMATI ALLATI WODI3ATE BI AYDIII A SSOFAHA2I 9ALA TA3ALA WA LA TOUTOU A SSOFAHA2A AMOILAKOM SADA9ALLAHO AL 3AZIM

  4. Seriously guys this is Idiotic, this was a joke and was done by this website that is known for their fake news… and they say it’s fake!
    Stop making big deal of stupid things and focus on the important stuff!

  5. هدو يريدون يشترون كل شيئ حتى عرابه البوعزيزي ماطلقوهاش يخي عبد حتى الموت عفاتك

  6. اكبر دليل على انعدام امخاخ حكام البدو .. يعتقد ان موقع فيسبوك هو سبب الثوره هههههههه لو اشتريت فيسبوك سيستخدم الناس تويتر … ولو اشتريت تويتر سيستخدمون مواقع اخرى .. البدوي لا يفهم ابدا …………………………….. شي مقرف

  7. هههههههههههههههههههههههههههههه هذا خاف وقال لايدخلون الناس على الفيس بوك ويعملون علي ثورة كبيره هههههههههههههههه عجوز اهبل ..
    احسن شئ يشتري الانتريت كله ههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *