رغم أن هدف النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش الرابع في مرمى منتخب إنجلترا في المباراة الودية التي جمعت الفريقين الأربعاء انتشر كالنار في الهشيم إلا أن صحيفة “دايلي ميل” الإنجليزية اهتمت بشئ مثير مختلف تماما عن رباعية “إبرا” في شباك منتخب الأسود الثلاثة. فهناك إجماع في العالم كله على أن الهدف الرابع للنجم السويدي في شباك جو هارت خلال فوز السويد على إنجلترا 4/2 في المباراة الودية الدولية التي جمعت بينهما الأربعاء على أنه أجمل الأهداف في عالم كرة القدم ، ألا أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) استبعد هذا الهدف من قائمة أجمل الأهداف في عام 2012.

وأحرز ابراهيموفيتش الأهداف الأربعة للمنتخب السويدي ، ولكن أجملها على الاطلاق هو الهدف الرابع الذي جاء من تسديدة خلفية مزدوجة من مسافة 30 ياردة عقب خطأ قاتل من حارس مانشستر سيتي.

ولكن الهدف الرابع لإبراهيموفيتش جاء بعد ساعات من بدء عملية التصويت على جائزة بوشكاش لأفضل هدف في العام الحالي.

وانتشر الهدف الرابع لإبراهيموفيتش بسرعة البرق على موقع “يوتيوب” ، حيث كان العالم يتساءل عما إذا كان هذا الهدف يندرج ضمن قائمة أعظم الأهداف على مر العصور.

وذلك على شاكلة هدف الأسطورة الأرجنتيني دييجو مارادونا في شباك إنجلترا في كأس العالم 1986 أو هدف الهولندي ماركو فان باستن في نهائي يورو 1988 أمام الاتحاد السوفيتي أو هدف البرازيلي روبرتو كارلوس في شباك فرنسا في مباراة ودية جمعت المنتخبين قبل مونديال 1998.

لكن رغم كل هذا الجدل رصدت الصحيفة الإنجليزية جانب مختلف من إبرا العملاق، إذ رصدت وفسرت الوشوم المرسومة على بطن وظهر المهاجم السويدي وكشفت فيها عن كلمة مكتوبة باللغة العربية.

وكان من نصيب لغتنا الجميلة حظا من الرسوم الكثيرة الموجودة على جسد إبراهيموفيتش، إذ كتب على الجزء الخلفي من ذراعه الأيمن اسم عائلته (إبراهيموفيتش) باللغة العربية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

      1. اهلااااااااااااا ستارررررررررو انشاالله دائماً سعيدة وتضحكي….
        شو قصتكن يا المغاربة بهالصفحة بتظلل اخباركم تعمل مشاكل ههههههههههههه

      2. ههههههههه علقت فيها رحت تعشيت و عشيت ابني و حطيته بسريره و صليت و شفت فيلم و رجعت لقيتهم لسة يتخانقوا ههههههههه

        1. انا عم فوت معن بالجو هلئ… صراحة خلافات مقرفة وكل هالامور المذهبية مقززة…كل واحد على دينو الله يعينو … يعني لو بيتكلمو بالأمور الدينية والسياسية بتهذيب واحترام كان مقبول.. لكن ما بيعرفو غير لغة الشتم والتجريح!!!! ايمتى بدن هالعالم يصيرو يعرفو يتقبلو الاختلاف ؟؟؟ ويحترمو شعائر وخصوصيات غيرن؟؟؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *