تحولت سمكة إلى رمز للمقاومة، بعد ظهورها في مقطع فيديو غريب تنتفض بين يدي طباخ أثناء تقطعيها إلى نصفين، على الرغم من أنه قطع رأسها، وأفرغ أحشاءها بالكامل.

وظل الطباخ، وهو ياباني الجنسية، يعاني قوة السمكة ومحاولتها التملص من بين يديه، حتى بعد أن شق جسدها الخالي من الرأس بشكل طولي إلى شطرين.

وتفسر هذه الحالة بنهايات عصبية في كامل جسم السمكة لا علاقة لها بالدماغ، وما يؤكد ذلك تحرك نصف السمكة الذي يحتوي على العمود الفقري والنخاع الشوكي، وهو السبب الذي يؤدي إلى استمرار حركة ذيل البرص بعد قطعه.

يُذكر أن الأسبوع الماضي قتل طباخ صيني بعضة رأس كوبرا مقطوع، بعد 20 دقيقة من فصل رأس تلك الأفعى عن جسدها، أثناء إعداده طبقاً مصنوعاً من لحمها، وهو يُعدّ من الأطباق النادرة في الصين.

وفسر أحد خبراء الثعابين سبب بقاء رأس الكوبرا نابضاً بالحياة، بأن أعضاء جميع الزواحف يمكن أن تعمل لمدة تصل إلى ساعة، بعد فقدها أجزاء الجسم، أو حتى جسمها كله.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. كل شيئ ينبض بالحياة يؤكل عندكم خلص الكائنات الحية تعبت منكم قررت تعمل انقلاب حية او ميتة

  2. الرحمه عم تنقرض من قلوب بعض البشر إذا السمكه وما تحملنا المنظر ..
    كيف البني ادمين اللي عم ينذبحوا على ايدي الإرهابيين ؟!!!!!!!!!!!!!!!!
    مجرد سماع الكلمه تقشعر له الابدان ..
    يا رب ارحم عبادك انت يا ارحم الراحمين ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *