: شيخ مصري يصف “صحيح البخاري” بالمسخرة… ويتهم الازهر بأباحة “نكاح الميت” و”الاستنجاء بالإنجيل”

و الله المسخرة إللى بجد هى إنكوا شيوخ ! و المسخرة الأكبر إن وزارة الأوقاف و الأزهر سايبنكوا سارحين على كل قناة تبثوا فى سمومكم !
أستغفر الله العظيم ع الحال إللى وصلناله !

ليس من اجل بضعة احاديث لا توافق هواك ترد السنة كلها .. تبا للاعلام العربي

مؤسف ان امثالك ينسبون الى الاسلام ..ناهيك عن اهل السنه!!

الشيخ الازهري انسان عاقل ومتدين ولم ينطق الا بالحق فكتاب البخاري مملؤ بالامتناقضات والاحاديث التي تدعو للسخرية وهي كثيرة فعندما قال كتاب مسخرة فهو يشير الى تلك التناقضات التي اسست الى ظهور الفكر التكفيري الارهابي الذي شوه الاسلام السمح وهذا الارهابي يحاول دائما عندما يقعون في زاوية يذهبوا الى تسقيط محاوريهم بالساقط التهم لهم على الهواء وهذا اسلوب الاراذل .لذا فان وزارة الاوقاف المصرية والازهر الشريف عليه ان يحمي الكلمة الصادقة التي تكشف الحقائق للناس لا ان تخرسهم .الله معك يا شيخنا والله يجعلك دائما ناطقا بالحق والصدق

هذه الحرب قديمه لضرب الاحاديث الصحيحه وتجددت الان
http://m.youtube.com/watch?v=Ki482Aek-PQ

أولا: الأزهر تبرأ من محمد عبدالله نصر ووصفوه بعدم التمكن من العلم الشرعي وبأنه لا يمثل الأزهر أبدا ولا يجب أن يؤخذ من كلامه .
ثانيا: أحاديث البخاري لا يتم أخذها بالمزاج والهوى فالخوارج مثلا في عصرنا الحالي يأخذون من البخاري ما يناسب أهواهم ولكنهم في كل حديث فيه مدح لعلي بن أبي طالب في البخاري فهم يكذبون هذا الحديث وعندما تحجهم بأن هذا الحديث مذكور في البخاري يقولون لك بأنهم لا يؤمنون بكل ما جاء في البخاري . لأن الخوارج يحكمون الهوى والمزاج في أحاديث البخاري وطالما أنهم لا يهوون علي بن أبي طالب فإنهم يرفضون أي فضيلة ذكرت له في البخاري .
ثالثا: عملية رفض الأوامر والتعليمات والأحاديث لأنها لا تدخل العقل عملية قديمة فلو رجعنا إلي القرآن وفي قصة بقرة بني إسرائيل فحين تم قتل رجل ولم يعرفوا القاتل طلبوا من موسى عليه السلام أن يسأل الله تعالى أن يخبرهم عن القاتل فعندما سأل موسى الله تعالى قال لهم موسى ما يلي: ” إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ” فماذا رد بنو اسرائيل على سيدنا موسىى ؟ قالوا له : ” قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ” . يعني هل تستهزأ بنا بهذا الكلام ؟ إذن هم أنفسهم قرروا بأن كلام موسى ما يدخل العقل فرفضوه وهذا نفس الذي يفعله محمد عبدالله نصر مع أحاديث البخاري .
رابعا: طيب لو أن الله تعالى لم يقص علينا قصة بقرة بني اسرائيل ورواها البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم , فمن الممكن أن يعترض عليها محمد عبدالله نصر ويقول ما يلي :” إيه كلام البقرة بتاعت بني اسرائيل دي ؟ يعني معقولة أن ربنا علشان يكشف القاتل بقول لبني اسرائيل اذبحوا بقرة ؟؟ القصة دي فيها تقليل من شأن ربنا وفيها استخفاف بالعقول , إيه الكلام ده ” . أليس من الممكن أن يقول محمد عبدالله نصر نفس الكلام لولا أن الله قد قص القصة علينا ؟
خامسا: لو أن الله تعالى لم يقص علينا بالقرآن قصة يونس عليه السلام وابتلاع الحوت له وقصها البخاري عن رسول الله تعالى فيمكن أن يأتي محمد عبدالله نصر ويقول الآتي: ” إيه الكلام ده ؟ بقى الله تعالى هيؤمر الحوت أنو يبلع أحد أنبيائه ؟ ده فيها إهانة لبني الله يونس عليه السلام . وقال إيه الحوت بلع يونس ويونس عاش في بطن الحوت وبعدين خرج يونس من بطن الحوت !!! إيه الحكايت دية اللي ما تدخلشي العقل خالص ؟ البخاري ده فيه قصص فيها إهانة للأنبياء والرسل , إيه ده ؟ ” ممكن أن يقول محمد عبدالله نصر نفس الكلام عن قصة يونس عليه السلام والحوت لولا أن الله تعالى قد قصها في القرآن الكريم .
سادسا: علي بن أبي طالب رضى الله عنه قال : (( لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه )) فالدين لا يؤخذ بالمزاج والهوى وعبارات ” إيه ده ؟ ومعقولة دي ؟ ومش ممكن الكلام ده ؟ ” وغيرها من هذه العبارات ولكن الدين يؤخذ من قال الله تعالى وقال رسوله صلى الله عليه وسلم حيث أن الله تعالى قرر قائلا ما يلي :” وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ” .