انضمت امراة أميركية تبلغ 38 عاما الى فرقة نخبة “العذارى المكرسات” بعدما “تزوجت” المسيح في وسط مدينة “فورت واين” الاميريكية في نهاية الاسبوع.

وقررت جيسيكا هايز التي تعمل مدرسة علم اللاهوت ان تصبح من العذارى المكرسات بعد سنوات من الصلوات “والبحث عن الذات.”

واقيمت مراسم “الزواج” نهار السبت من قبل الاسقف كيفن روديس في كاتدرائية الحبل بلا دنس في ولاية انديانا الاميريكية.

وفي هذا السياق، تقول جيسيكا أنها ستواصل العيش حياتها الطبيعية في المنزل غير انها لن تكون قادرة على الزواج من أي شخص أو ممارسة الجنس لبقية حياتها.

والعذارى المكرسات يشبهن الراهبات في عيشهم لحياة عفيفة. لكنهن لا يعشن في الأديرة ولسن ملزمات في القيام بأي عمل للكنيسة الكاثوليكية. ومع ذلك، فإن معظمهن يتطوعن للعمل في أبرشياتهن أو في الكنائس.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. وبحكو عنا احنا اللي متطرفين!!!!
    يعني شو استفادت هيه و لا الديانة المسيحية من هالحكي هاااد؟!!!

  2. اخت Lina ما علاقة التطرف بحياة الطهاره والقداسه ونكران الذات وخدمة الاخرين فى سبيل الله. هل أرتكبت جرما ام معصيه؟ حياتها وهى حره بالتعبير عن حبها للخالق.

  3. lina_t اذا انتي جاهله بالدين المسيحي وشو يعني حياه بلا دناسة وبلا خطيئة فهي مشكلتك وتعليقك يدل على جهلك

  4. معنى كلامكم انو الزواج دنيئة وخطيئة و عدم طهارة و في ضرر للآخرين؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!
    بالعكس هالحكي في تعذيب للنفس و هدم ﻷسمى علاقة على وجه اﻷرض واللي هي العلاقة الزوجية يللي بتضمن استمرارية الحياة على الكرة اﻷرضية
    طب اقنعنوني بس شو استفاد الدين المسيحي؟!!!!!
    خير اﻷمور اوسطها………..واذا كان الجهل بالوسطية و التفكير المنطقي و العقلاني……فأنا افتخر بأني “جاهلة”

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *