في ظاهرة غريبة من نوعها، تعتمد امرأة أميركية في غذائها على شرب دم الإنسان والحيوان، الذي اعتادت شربه منذ عشر سنوات مضت.
وكشفت الشابة ميشيل، 29 عاما، وهي فنانة وشم من ولاية كاليفورنيا :” أنا أفضل دم الخنزير على دم البقر ، فطعم الدم يتغير من كائن إلى آخر، ومن إنسان إلى إنسان، وليس فقط، بل يتغير ذوقه أيضا حسب المكان الذي اقتطع منه من جسم الإنسان أو الحيوان”.
وأضافت أنها تصنع شرابها المفضل حسب طرق معينة:” لا يعجبني الدم المستخرج من العنق، فهو كليشيه، ولاينبغي أن يكون ساخناً جدا، وإلا فإنه سيصبح جيلاتيني”.
إن الدم بالنسبة لميشيل يعد مخدّراً حقيقياً لابد منه لأنه، حسب أقوالها، إذا بقيت دونه تصبح سريعة الانفعال ومنزعجة ولاتريد الخروج من المنزل:” أنا بحاجة إلى دمي”.



شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. مثل هذه الأخبار تشعرني بالغثيان عالم كل همهم الشهرة عايشه هي وحبيبها جو الدراما ومصاصي الدماء والفايدة الي بنطلع بيها مرض x مرض

  2. أعفن خلق الله .لكن شنو نقول الأصل يحن ….خنزيرة وأفكارها خنزيرية

  3. هناك أفلام رعب تتكلم عن هذه الظواهر لا أقصد افلام مصاصى الدماء بل أفلام اخرى أكثر رعبا ………………..الجزائر

  4. بصراحة خفت أفتح الفيديو لأن كتير قرف
    و معقول هاي المرعبة عمرها ٢٩ سنة !!!
    و ما في داعي للتعليقات السخيفة
    المسيحيين ما بيشربوا دم .. و المسلمين ما بيشربوا بول

  5. أمريكا مليئه بأشياء كهذه وهناك أشياء اسوأ بكثير
    المعروف ان من يشربون الدماء هم من عبدة الشيطان وهذا له علاقه بطقوسهم ولا علاقه للموضوع لا من قريب ولا من بعيد للدين المسيحي أو لأي دين آخر
    فرجاءاً للأخ الليبي اتبع سيدنا محمد حينما قال قل خيراً أو أصمت
    وبلاش تفاهه ما لها أي لازمه سوى انك ستسمع من السلمية قبل المسيحيين ما لا يروقك

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *