من المنتظر أن تحصل #الصحافية_الروسية #داشا_زوكوفا على #أكبر_تعويض_مالي في العالم من زوجها الذي تم الإعلان مؤخراً عن طلاقها منه، وهو #الملياردير_الروسي وإمبراطور المال والأعمال #رومان_أبراموفيتش، الذي يُعتبر أيضاً أحد أشهر و #أثرى_الرجال في روسيا، وربما في العالم بأكمله.

وأعلن أبرافوميتش الاثنين انفصاله عن زوجته زوكوفا بعد زواج استمر 10 سنوات ورغم أنها أنجبت له طفلين، إلا أنهما أعلنا أنهما سيواصلان العمل سوياً من أجل إنجاح الأعمال التي يمتلكانها، ومن أجل تربية أطفالهما أيضاً.

وتعمل زوكوفا رئيس تحرير لمجلة يمتلكها طليقها أبراموفيتش، فيما تبلغ هي من العمر 36 عاماً بينما يبلغ هو من العمر 50 عاماً. أما إعلان #الطلاق فيأتي بعد أيام قليلة من ظهور أبراموفيتش في مناسبة اجتماعية بدون زوجته بمدينة سان بطرسبرغ، وهو ما أثار حملة كبيرة من التساؤلات والجدل وانتهت بإعلان الطلاق بينهما.

وقالت جريدة “ديلي ميل” البريطانية إن زوكوفا تستعد لتسجيل #رقم_قياسي جديد في عالم #تعويضات_ما_بعد_الزواج، إذ يتوقع أن يصل التعويض الذي ستحصل عليه عن السنوات العشر التي قضتها في كنف الملياردير الروسي إلى 7 مليارات جنيه استرليني (9.1 مليار دولار)، وهو ما سيعني أن #تعويض_الطلاق لهذه الصحافية الشابة سيكون الأعلى في العالم على الإطلاق، إذ لم يسبق أن حصلت مطلقة على مثل هذا المبلغ من زوجها.

وكانت عدسات الكاميرات قد التقطت زوكوفا وهي تحتفل بعيد ميلادها في نيويورك بصحبة أطفالها الاثنين، ولم يظهر في أي من يديها خاتم الزواج، وكان ذلك في الثامن من شهر حزيران/يونيو الماضي، وهو الأمر الذي أثار بعض الشكوك أيضاً لدى وسائل إعلام أجنبية، وهي الشكوك التي تأكدت بإعلان الانفصال.

يشار إلى أن زوكوفا هي الزوجة الثالثة لرجل الأعمال المعروف أبراموفيتش، أما زوجته الثانية فحصلت على تعويض بعد طلاقها منه بلغ 150 مليون جنيه استرليني، وكان ذلك في العام 2007، أي قبل عشر سنوات، وكان ذلك الرقم هو الأعلى على مستوى العالم في ذلك الحين من بين كل قضايا الطلاق التي شهدها العالم، فيما يتوقع أن يسجل طلاق أبراموفيتش الجديد رقماً قياسياً جديداً في هذا المجال.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ?‍♀️?‍♀️لك شو بدك بهالوجع الرأس
    اذا كل كم سنة في طلاق عندك
    قبل الزواج قدم لها خاتم الزواج ب كم مليون وشي بيت من بيوتك الموزعة في الدنيا…وتمضي ورقة انو ما تقاسمك أموالك في حال وقع الطلاق…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *