أشعلت عاملة نظافة برازيلية، مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر صور مثيرة لها، وهي ترتدي الزي الرسمي للعمل ذي اللون البرتقالي.
وأصبحت ريتا ماتوس، البالغة من العمر 23 عامًا، إحدى الشهيرات بين عشية وضحاها، وأطلق عليها لقب “الكناسة الفاتنة”، بعد أن اجتاحت صورها فيس بوك، وواتسآب.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية تقول ماتوس: إنها دائما ما تتعرض لمعاكسات الرجال أثناء عملها، ودائمًا ما تسمع صافرات الإعجاب، غير أنها أبدت ضيقها من تزايد طلبات الصداقة الواردة إليها عبر حسابها، مؤكدة أنها لن تقبلها.
وأضافت أن طبيعة عملها الشاق كان لها الفضل في الحصول على هذا القوام الرشيق، إضافة إلى ذلك فإنها تواظب على الذهاب للجيم يوميًا، والعناية ببشرتها وإكسابها اللون البرونزي بالذهاب للشاطئ والاستجمام تحت أشعة الشمس.
وأشارت إلى أنها إنسانة عادية مجرد عاملة نظافة، ولكن يبدو أن رجالا لم يروا نساء من قبل، غير أنها عادت وقالت إنها تريد أن تستغل الشهرة التي حصلت عليها وتجرب حظها في العمل كموديل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. الجمال اللاتيني سواء جنوب أمريكي أو مكسيكي أو إيطالي أو أسباني لا يعلى عليه

  2. هي أذواق يا فاتي
    وعلى قولة وسيم العراق ”بكر خالد”:
    ترى في النهاية ما لنا غير بعض هههه فلا داعي الشباب و البنات يتميلحوا ع بعض

  3. مسلمة يا اسما يا ست الكل كل عام وأنتِ وأهل الجزائر المحترمين بالف خير، طمنيني عليكي؟!
    طبعا هو الجمال شيء نسبي وبختلف من شخص لشخص… أنا عن نفسي يعجبني الجمال اللاتيني مش الانجليزي ولا الاسكندنافي… اللاتين خليط وأي خليط بيبئى جميل.. وأقل واحدة وواحد فيهم من ناحية الجمال بيبئى مقبول ده غير خفة الدم… يعني جمال وخفة دم عايزين أيه أكتر من كده احنا 🙂
    تحياتي يا اسوم… بس مين خالد بكر ده؟!

  4. شكرا عزيزتي
    نحن بخير و الحمدلله, ينعاد ع كل الأمة بخير!
    ما قصدته ليش نروح بعيد 😉 الجمال العربي مو قليييل بس أكيد هي مسألة أذواق و أنتِ يا قمر يليق بكِ ان تتــشرطي ف تدللي ههههه
    أتفق معك فمعروف أن الخليط او التهجين يكونوا exotic ذكرتيني على سبيل المثال لا الحصر ب Nahla Aubry, Zain Malik و غيرهمأ
    أما سؤالك الاخير فتجاهلي ما ذكرت ههههههه ال إنستغرام و سناب-شات و غيرها من مواقع التواصل لاعبين في مخي هاليومين!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *