احتفل شاب فلسطيني بعرسه بطريقة مختلفة، حيث عبر عن حبه لعروسته في يوم زفافه بتزيين سيارته بأكياس لبطاطس “الشيبس”.
وانتشرت الصور على مواقع التواصل الاجتماعي ونالت العديد من التعليقات الساخرة والمستهجنة لطريقته في التعبير عن فرحته.
فلسطيني يحتفل بعرسه بطريقة غريبة!!
ماذا تقول أنت؟
ههههه بتنتهي قبل ماينتهي العرس هههه
ادام الله الافراح بفلسطين الحبيبه
شو هالهبل صار كل واحد يستعرض هبلو علشان ينشروه امه فاضيه وفارغه
hadi 3ardouha fi majalete farfeshe wa kanete fi brasil 9adima
شغل نورنة يعني فعلاً هبل بهبل…
الحقيقة الشيبس أفضل من الورد الذي يُلقى في حاوية القمامة عند إنتهاء الحفل و أكيد الصغار لم يُقصّروا و نظفوا السيارة قبل إنتهاء العرس و لكن ما لم أفهمه يا نورت هو هذه الجملة ( و التي لم أقرأها عندما قرأت الخبر في إحدى الصفحات الفلسطينية قبل عدة أيام ) و هي أن العريس عبّر عن حُبِّه لعروسه بهذه الطريقة فهل يعني هذا أن العروس من مُحبي الشيبس 🙂 ؟؟؟!!!!
يشهد الله أنكم شهداءُ *** يشهد الأنبياء والأولياءُ
مُتـّمُ كي تعزّ كِلمة ربي *** في ربوع أعزها الإسراء
إنتحرتم نحن الذين انتحرنا *** بحياةٍ أمواتها الأحياء
أيها القوم نحن متنا فهيّا *** نستمعْ ما يقول فينا الرثاء
قد عجزنا حتى شكا العجز منا *** وبكينا حتى ازدرانا البكاء
وركعنا حتى اشمأزّ ركوعٌ *** ورجونا حتى استغاث الرجاء
وشكونا إلى طواغيت بيت *** أبيض ٍ ملءُ قلبه الظلماء
ولثمنا حذاء شارون حتى *** صاح مهلاَ ً ! قطعتموني الحذاءُ
أيها القوم ! نحن متنا ولكن *** أنفتْ أن تضمنا الغبراء
قل لـ( آيات ) : يا عروس العوالي *** كل حسن ٍ لمقلتيكِ الفداء
حين يُخصى الفحول صفوة ُ قومي *** تتصدى للمجرم الحسناءُ
تلثم الموت وهي تضحك بشراً *** ومن الموت يهرب الزعماء
فتحتْ بابها الجنان وحيّت *** وتلقـّتـْـكِ فاطمُ الزهراء
قل لمن دبّجوا الفتاوى : رويداً *** رُبّ فتوى ً تضجّ منها السماء
حين يدعو الجهاد يصمت حِبرٌ *** ويراعٌ والكتـْب والفقهاء
حين يدعو الجهاد لا استفتاء *** الفتاوى يوم الجهاد الدماء