انتقدت منظمة حقوقية دولية معنية بكرة القدم ظهور لاعب منتخب مصر وليفربول الإنجليزي محمد صلاح في صور عامة مع الرئيس الشيشاني رمضان قديروف المتهم بارتكاب انتهاكات حقوقية جسيمة، معربة عن مخاوفها من “استعماله لتحقيق أغراض سياسية”.

وقال المدير التنفيذي لمنظمة “فير نيتورك”، بيرا بوار، لـ “بي بي سي سبورتس” إن فيفا ارتكب “خطأ جسيما” في السماح للشيشان بأن تكون أحد المقرات التدريبية التي تستضيف الفرق المشاركة في كأس العالم بروسيا قبل انطلاقه يوم الخميس.

وأضاف أن فيفا كان يجب أن يضع في اعتباره المزاعم التي تحدثت عن تعذيب وقتل مثليين واضطهاد عوائلهم في الشيشان قبل اتخاذ هذا القار.

واختارت إدارة المنتخب المصري لكرة القدم العاصمة الشيشانية غروزني لتكون معسكرا للمنتخب قبل مشاركته في المونديال.

ونفي قديروف في مقابلة سابقة مطلع العام الجاري مع بي بي سي الاتهامات بأن نظامه يمارس اضطهادا ممنهجا ضد المثليين في الشيشان، قائلا إن تلك الادعاءات “زائفة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. فين يا نورت خبر ان ال سلول ذراع ترامب بالمنطقة صوتوا للملف الامريكي ضد المغرب
    دا بلحة ماستجراش يعملها وصوت للمغرب
    هارد لك يا مغاربة خرجتم بشرف
    نحن امة لا يهزمها سوي الخيانة
    لا وايه بقي !! كمان الامارات والعراق واليمن صوتوا للملف الامريكي
    عرب جرب !!
    اقسم بالله دمي محروق
    للدرجاي وصل بنا الحال !!

  2. انا اسفة سامحني يارب اليمن صوتت للمغرب
    الكويت ولبنان وال سلول وال زفتان والعراق والبحرين صوتوا لامريكا

  3. المغرب صوتت فالفيفا ضد العراق من رفع الحظر عن ملاعبهم بينما السعودية صوتت للعراق وجاءت ولعبت بملعب البصرة لكسر الحظر عن ملاعب العراق
    للامانة انا لاضد ولا مع ولكن شهادة حق والمعاملة بالمثل
    بعدين فارق النقاط بالتصويت كان كبيييير جدا وللامانة رغم اني عربية ومسلمة ولكن لا أحبذ المونديال بملعلاعب عربية لأنهم يكيدون ويكرهون بعضهم

  4. عيد مبارك سعيد للجميع أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات

  5. هذا غير ان لها ذكريات في امريكا اول كأس عالم تتأهل له و وصلت الى دور الـ 16 و كأنت افضل بطولة كاس عالم لعبتها السعودية لكن من يفهم بعض الاخوة ان الامر ليس شخصي و انما حنين لذلك الزمن الجميل ، هذه نهاية من يتابع معتز مطر يصاب بتلوث في عقله.
    كل التوفيق للمنتخبات العربية و كل عام و انتم بخير اعاده الله عليكم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *