مازال الجدل في الشارع المصري وعلى صفحات التواصل الاجتماعي محتدماً بعد قرار التحفظ على أموال وممتلكات لاعب الكرة الشهير محمد أبوتريكة.

وقد قررت لجنة إدارة أموال جماعة الإخوان التحفظ على ثماني شركات سياحية وأموال مالكيها ومن بينهم الشركة التي يمتلكها اللاعب المعتزل الأكثر جماهيرية.

وصرحت اللجنة التي أصدرت القرار، أن هذه الشركات استغلت أموالها في دعم و تمويل عمليات الإرهاب.

وتباينت ردود فعل الشارع المصري بعد التحفظ على أموال أبوتريكة، بين رافض وداعم للقرار.

قرار التحفظ على شركة سياحة يمتلكها أبوتريكة، أشار إلى أن شريكه ينتمي لجماعة الإخوان المصنفة جماعة إرهابية.

ومن المعلوم أن مدير الشركة محبوس حالياً ومتهم في قضايا عنف، وقد أدار أنس القاضي حملة محمد مرسي الانتخابية. ومن المعروف أيضا أن أبوتريكة يؤيد محمد مرسي وجماعة الإخوان.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *