رويترز – اصبح ليونيل ميسي أول لاعب يسجل 60 هدفا في موسم واحد في بطولات اوروبية كبرى منذ نحو 40 عاما بعد أن سجل هدفين ليقود برشلونة للفوز 4-1 على مضيفه ريال سرقسطة في دوري الدرجة الاولى الاسباني لكرة القدم يوم السبت.

ووضع الارجنتيني ميسي أفضل لاعب في العالم فريقه في المقدمة 2-1 بتسديدة قوية قبل نهاية الشوط الاول واضاف الهدف الثاني له من ركلة جزاء ليرفع رصيده الى 38 هدفا في الدوري الاسباني و60 هدفا في جميع المسابقات هذا الموسم.

وكان جيرد مولر اخر لاعب حقق هذا الانجاز عندما سجل 67 هدفا لبايرن ميونيخ في موسم 1972-1973.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. سبحان الله من كان يتوقع انو هدا الاعب محقق كل هدا الفوز والانتصار كان في يوم من الايام يعاني من شلل لااله الا الله

  2. ميسي وبســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    وكريستيانو والباقي كلهم خســـــــــــــــــــــــــــ
    الى ارقام جديدة وتألق جديد يابطل
    الله يحفظك يامالك القلوب وساحر الانظار

  3. اووووووووووووووووه يا مهجة الفؤاد أكاد اجزم بأنك أحسن من انجبت ميادين كرة القدم…لاعب و لا في الأحلام…لاعب لا يكل و لا يمل من تسجيل الأهداف تلو الأهدااااف…لم يبق الا القليل من الفرق بين البارصا و بين الريال و بإذن الله تعالى البطولة من نصيب البارصا بكل تأكيد…فات الكثير و لم يبقى الا القليل…و البارصا داااائما في الموعد لتضرب بقوة…مع تحياااااااات مريم مراسلة نورت في عاصمة كاتلانيا- برشلونة…ههههه

  4. مع تحياااااات مريم مراسلة الفريق الكاتلاني في نورت…تحياتي لميسي و للبارصا و اللقب بحول الله أصبح قريبا جدااااا من كتيبة البلوغرانا…بوجود بطل الأبطال ليو…المستحيل يصير ممكنا بحول الله…

  5. لا يشكر الله من لايشكر الناس ،، شكراً نورت
    نورت منبر من لا منبر له

  6. نورت ليش حذفتي صورة ميسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  7. بصراحة ما في احلى من اخبار الرياضة …ترد الروح…الاخبار كلها في نورت صارت تغم و تجيب النكد و اصبحت ساحة للمعارك…و نظرة واحدة في ليو تسعد القلب ههه

      1. مساء النور و البنورلأحلى نايس …ما لاحظت سلامك و الله يا نايس…اعذريني…بصراحة لم يبقى ما يسر في هذا الموقع…كله خناقات و معارك و ناس تستهزيء من ناس…و ناس بتتمنى الشر لناس…يعني هي دي الأخوة و الضمير العربي اللي غنوا عليه في الأوبريتات…بصراحة لا شيء يسر القلب…و لما الإخوة صاروا اعداء فلا نلوم الأعداء الحقيقيين…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *