* مهما تراجعت القيم واتسعت الذمم ونامت الضمائر، فحتما فى النهاية “على الجائر .. ستدور الدوائر”!

* مع إخفاقها الحالى فى تحقيق الإستقرار السياسى والرخاء الإقتصادى والتوافق الإجتماعى، أرى “دموع فى عيون .. نهضة”!

* لم أستغرب التصريح الذى قرأته بشأن تصنيع أول كمبيوتر لوحى مصرى بنسبة 100 %، فقد صدر فى شهر .. “إبريل”!

* قيام البعض بغرس ماسورة معدنية فى أحد جانبي الطريق بغرض حجز مكانها كإستراحة لركن سياراتهم .. بات مؤخرا ظاهرة عادية برغم ما تمثله من مخالفة قانونية! فهل من تدخل سريع وحاسم لمواجهتها من الجهات المعنية؟!!

* صدق أو لا تصدق .. أن هناك مستشفى مصرى لعلاج “الحيوانات” يسمى مستشفى “الشعب”!

* إذا كان رئيس الوزراء البريطانى قد غامر بالنزول فى مستنقع موحل لإنقاذ نعجة من الغرق، فمنهم لله من لا يحركون ساكنا لإنقاذ وطن ترنح وشعب إفترق!

* كم أتمنى أن تكون هذه الكلمات البسيطة لسان حال جيل ما بعد الثورة .. حتى يُصحح مسارها نحو ما فيه خير البلاد والعباد.

=-=-=-=-=-=-=-=-=

أنا مش كمــالة عــدد ..

أنا جيــل وحـُـر إتولـد !

جوايا ثــــورة علــــم ..

ومعـاها بحلــم حلـــم ..

أعــدى ليـــل الظلـــم ..

واعيـش نهـار السلم ..

واخلى مصـر الغالية ..

فـ الدنيا أعظــم بلـــد !

أنا مش كمـــالة عـــدد

=-=-=-=-=-=-=-=-=

محمد حلمى مصطفى

الأسكندرية – جمهورية مصر العربية

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. جميل ما كتبت للأسف كل الشعوب العربية كمالة عدد عند حكامها الحال من بعضو
    شكككككككككرا للموضوع !!

  2. اصبحت اتقزز من هذه الكلمات :: ثورة ، حرية ، نظام ، مصر ، تونس ، ليبيا ,

  3. علامات آخر الزمان
    كل ما نحن فيه و عليه علامات آخر الزمان…اصبح كل شيئ عادي تسمع عن القتل او ترى قتلى عادي تسمع صرخات الاطفال و الايامى و عويلهم عادي ترى الدمار الخراب و تسمع دوي السلاح الثقيل و الكيماوي لكن عادي غير القنات في ثانية اين المشكلة
    الاهل اصبحوا يا يطيقون بعضهم كل واحد غارق في مشاغله لا اهد يحمل خوه… النية راحت
    الربا اصبح في كل شيئ …الرشوة هي العادي و نسميها قهوة
    الزنا و زنا المحارم اصبح عادي و اللواط اصبح له مدافعون و جمعيات و برلمانات تنتخب على مشروعيته و مشروعية الزواج من ذوي الجنس الواحد
    الزلازل و الحرائق و الفتن التي لا تنتهي ………….
    علامات الساعة

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *