* أيعقل بعد مرور أكثر من عامين على قيام الثورة .. ألا يتم سوى مجرد تشكيل لجنة لوضع حد أدنى للأجور؟! فعلا .. بلد بتاعت “لجان” صحيح!!

* أفضل ما فى التعديل الوزارى الأخير أنه قد أتى بوزير شاب فى الخامسة والثلاثين من عمره وهو وزير “الإستثمار”، عسى أن يفتح ذلك الطريق نحو “إستثمار” أكبر لطاقات الشباب الذين هم وقود ثورة يناير وعمادها المستقبلى!

* نعم لمعالجة أزمة “السلطة القضائية” بكل الطرق الشرعية والسلمية، ولكن لا وألف لا لتدويل هذه الأزمة! فمشاكلنا الداخلية لا ينبغى أبدا حلها من خلال أطراف خارجية!!

* إن الزيادة التى ستطرأ على رواتب العاملين بالدولة نتيجة علاوة يوليو القادمة لن تحقق هدفها فى الإرتقاء بمستوى الدخل والمعيشة ما لم تقترن بعدم إرتفاع أسعار السلع والخدمات!

* لم أستغرب زيارة وزير الخارجية الأمريكى جون “كيرى” لروسيا لبحث الأزمة السورية، فى ظل “جُبن” بعض الأطراف العربية من التدخل الجدى لوقف ما يتعرض له الشعب السورى من مأساة حقيقية!

* فى خطوة جادة لمقاومة الإغتصاب والتحرش فى “الهند” .. تم إبتكار ملابس داخلية للسيدات مزودة بجهاز قادر – دون أن يؤذى من ترتديه – على صعق المعتدين جنسيا مع تنبيه الشرطة لموقع الحادث عن طريق نظام “GPS”! نتمنى تطبيق هذا الإبتكار فى “مصر”!!

* لو فضلنا بالشكل ده ..

مقسومين بين ده وده !

مش حنحقق أي تقدم ..

ولا حنحس بأي رضا !

لازم نرجع متحدين ..

مع بعضينا ليوم الدين ..

نصبح فعلا مصريين ..

لجل ما نهزم كل العدا ..

لو مافضلناش .. كده !!

=-=-=-=-=-=-=-=-=

محمد حلمى مصطفى

الأسكندرية – جمهورية مصر العربية

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. لو فضلنا بالشكل ده ..

    مقسومين بين ده وده !

    مش حنحقق أي تقدم ..
    لست متشائمه ولكن العرب عمرهم مايتحدوا الى ان تقوم الساعه
    اما بخصوص جهاز التحرش مجهز GPS فتق بي يكمن المتحرش بدما شبع تحرش ونام انداك البوليس يشرف عالم ثالت لاينفع معاه لا GPS ولكن طبنجه او عصا لأنه هذه اللغه التي تربى في أحضانها وشكرا للموضوع

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *