تحديث : تونسى مسجون في سوريا اجرى معه لقاء من قناة التونسية الخاصة قال ان الأعلام غرر بنا ونحن تسرعنا ويتحدث عن أناس صنعوا الثروات هناك من السرقة والنهب

 

http://www.youtube.com/watch?v=9ZYYHFojOl4&feature=youtu.be

 

http://www.youtube.com/watch?v=HNoOKH7AuJ8

 

فيديو مؤثر لتجمع أمهات شباب ذهبوا للجهاد المزعوم في سوريا  يطالبون الحكومة بأرجاع أولادهم المغرر بهم حسب قولهم

http://www.youtube.com/watch?v=oWu6CmIijk8

 

 

…………………..الجزائر

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. نسوان صارو تجمع و ١٠ صارو مظاهرة هاها

    بعدين مش عا أساس جيش أبو بصله عم يقتلهم كلهم و كل يوم عصفحاته آلاف القتلى
    طب كيف هؤلاء المساكين الفقراء المؤمنين المشحرين المعترين عم يعودو لي بلادهم عادي كتير ويحكو عالإعلام بي كل حرية و كأنهم كانو سياحة
    على مين يا أبلة توفيقه على مين هل أفلام حتى الشبيحه مصدومين من هل أفلام

    1. هااااااها واضح انو شاغل تفكيرك طول الوقت يا عمورة انا لست منظم لصفحته ولا أعرف ماذا يقول ولا أعتقد انه هو الذى ينشر على الصفحة أكيد ………………الجزائر

      1. ههههههههههههههههه إسمي عمر ما تاخد وج كتير
        و ما عندي شي بي الحياة غيره طبعا هههههههههههه يلعن روحه على روح إلي جابه
        و طبعا ما أنت المسؤول عن صفحته في أبهم منك لا هيك شغل

        1. هاااها حتى أنا اسمى كمال وبالنسبة للصفحة والله لا أعرفها ألا منك ………………الجزائر

          1. ههههههههههههه بتصدق ما كنت بعرف
            يلا بتتعرف عليها فيها مصايب من إلي قلبك بحبهم

  2. mn elawl 3arfin en ghrba2 3n ardna hjmu 3la ahalina w khrrbu suria eljmila
    msh elasad hdol mn elmslmin elmtttrfin mn elqa3ia msh elasad i3ml bsh3bu hek

  3. الله ياخذ امثالك…ياكمال الشبيح

    فلا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمون

    1. هاها أكيد الله ليس غافل عما يعمل الظالمون وهو يمهل ولا يهمل لهذا كل تكفيرى يستعمل كلمة الله أكبر في ذبح الناس وتفجيرهم لن ينتصر ولن يشاهد النصر في حياته اما الجنة فهى بعيدة جدا عنهم …………………….الجزائر

  4. الأخ كمال أشكرك على الفيديوهات اللي بتكشف التكفيريين ويلي عم يعملوه دائماً وضح للمنومين مغناطيسا شو هن التكفيريين وخليهم يفيقوا من موتهم الله ينصر بشار سيد العالم

  5. مشكلة الاعلام التابع للطرفين أنه يتناول الاحداث من المنظور الذي يخدمه فقط .. ويغلق عينيه عمّا يُدينه او لا يخدمه .. وبين هذا الاعلام وذاك يموت الناس ويُقتلون ويهجّرون ..فإذا حدثت غارة جوية مثلاً وقتل خلالها مسلح واحد ومئة مدني تجد الاعلام الموالي يٌشيد بهذه العملية ومقتل المسلح الواحد الذي ربما ضاعفوه من تلقاء أنفسهم إلى 15 أو 16 اما المئة مدني فكأنهم ما كانوا أو كأنهم ليسوا بشرا لا يستحقون أن يُذكروا … والاعلام المعارض ينتهج نفس السياسة .. أنا أعتبر أن أمثال هؤلاء مشاركون في الدم المسفوك بشكل مباشر أو غير مباشر ..!!

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على kamal toufik DZ إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *