مرسلة من صديقة نورت koky adel
هل طيبة القلب ما هى إلا ضعف فى الشخصية؟
طالما أسمع عن فلان انه طيب (وبينضحك عليه )
هل الطيبة اصبحت غباء؟
وعن فلان انه طيب ( ومش بيزعل )
هل معنى ذلك أن يستغل الأخر طيبته ؟
هل أصبحت الطيبة والتسامح غباء وعيب وضعف فى الشخصية؟
أريد أن أعرف أرائكم فى الطيبه والتسامح فى زمننا الحالى
والشخص الطيب كيف ننظر له؟
تعليقى
الطيبه شي جميل في البشر
معنى الطيبه طهاره القلب من الاحقاد
وعموما انا احب الشخص الطيب
ولا يعتبر الطيبه ضعف في الانسان
هذا ردي
الطيبة شيء و ضعف الشخصية شيء آخر، ان تكون طيبا ليس معناها أن تتنازل عن حقك و عن شخصيتك و أن تمحي وجودك لكي ترضي الآخرين و لكن فكر في ارضاء نفسك أولا.
أن تكون طيبا معناها أن يسلم الناس من شرك.
انا كوكي احيانآ انس اني زعلانة من شخص واكلمة عادي في ناس وصفوني بالكل اوصاف الطيبة والهبل
وفي ناس قالوا اني خبيثة بس واللة انا معرفش احمل كرهة وبزعل اللحظة وانسي ودي مشكلة عندي
أي بهادا الزمن صارت الطيبة هبل انقلبت الموازين ياكوكي
خليكم طيبين مهما قالو عنكم ..لانه بطيبتك تبتغي رضا الرب وليس رضا البشر….والله لا يضيع مثقال درة خير….
طيبة القلب هبة من الله للإنسان يهبها لمن يريد أن يهبها له !!! صفة نبيلة …كريمة …………..صاحبها يدخل إلى القلوب من دون استئذان….وذلك لمايتمتع به من طيبة وعفوية وصفاء لربما صفات أصبحت قليلة .. ولكن مقابل ذلك عندما نتحدث عن الطيبة فإننا لا نقصد بها السذاجة …….. فكثير من الفئات تفسر الطيبة على إنها سذاجة…….
ولكنها المفروض أن تكون بعيدة عن ذلك تماما…. فالإنسان الطيب ليس مغفلا كما يعتقده البعض……. إنه إنسان فُطِر على الطيبة والتسامح …فُطر على الغفران للآخرين في زلاتهم وأخطائهم …..فُطر على نسيان الأسى…. إلا أنه لا يتناسى ذلك عن غباء …..يتناساه لأن من طبع القلب النسيان…يتناساه لأن ديني تكلم على الطيبة والتسامح …
ليس بالزمن العيب فينا ….العيب بالناس التي تعيش بهذا الزمن
فلربما في زمننا هذا ومع هذه الشريحة من الناس التي ازداد
فيها الاستغلال ……كان لابد من الانتباه والوعي أكثر …..
ووضع حد للطيبة ………
رغم يقيني أن الإنسان الطيب لا يستطيع أن يضع لنفسه حد مهما حاول……..لأنه طبع به… فالشخصية الطيبة .. النقية .. تلفتني …..
الله يا تودي ….تعليقك رائئئئئئئئئئئئئع.
الطيبه قيمه انسانيه
نستخدمها مع من يستحق و ليس مع الجميع
والا كانت سذاجه
لا طبعا أختنا كوكى…
الطيبة لا تُعبر عن ضعف الشخصية!! بالعكس الطيبة ميزة وليس عيب..
من السهل أن يبقى الشخص شريراً أو شخصية مش كويسة، ولكن من الصعب جداً أن يكون طيب وحُسن الخلق..
ومنها نستنتج أنه ميزة وليس عيب، وماتنسوش.. “إتق شر الحليم إذا غضب”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخت “نـدى” كيف حالك..؟ يارب بخير.
الطيبة صفة حلوة في الانسان
وأنا مع تودي في كل كلمة قالتها
وأزيد على ذلك أن الانسان الطيب دائما يفترض حُسن النية
في الشخص الذي يتعامل معه فاذا قالوا له الناس على شخص أنه فعل
أو قال شيئاً سيئاً في حقه، ستجده دائما يعطيه الأعذار الطيبة لهذا الفعل.
أنا أفضل أن أكون طيبة ويقال عني ساذجة على أن أكون سيئة النية
ومتسرعة في حُكمي على الناس وبالتالي يصح لي أن أغلط فيهم
بسبب سوء نيتي أو عدم تفهمي لهم.
الطيبة صفة جميلة بس زي ما اخت الشام قالت انقلبت الموازين.
يعني لو حد طلب مني اني اخلصله حاجة في الشغل و قلت لأ، حيعتبروني لئيمة و ما بحبش اساعد حد..
طب لما الناس تعرف اني طيبة حيستغلوني عشان ما بعرفش اقول لأ..
انا كمان في حيرة، هو ده ضعف في الشخصية؟
Mr. VIP
مساء الورد! كيف الحال؟ ليه تعليقاتك بقيت قليلة كدة؟
الطيبه صفه انسانيه راااااااااااااااائعه لا يحسها الا الطيبون وعمر الطيبه ما كانت ضعف بل تضيف رُقي ونُبل للانسان الي يحملها
شكرا كوكي
مساء الخير لانا كيفك يا رب بخير
يا اهلا تودي ..انا بخير وانت؟؟ يارب تكوني بخير يارب
أهلاً أحتى Shy Eng
أنا والحمد لله بخير.. وكيف حالك..؟ أتمنى أن تكونى بخيروأتمنالك كُل خير.
معلش غصب عنى.. فعلاً تعليقاتى قليلة، بس بنحاول نفضل متواجدين على قد ما نقدر.. تسلميلى يارب وأشكُرك على سؤالك..
يومك جميل إن شاء الله.
قالت لهُ…
أتحبني وأنا ضريرة …
وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة …
الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة …
ما أنت إلا بمجنون …
أو مشفقٌ على عمياء العيون …
قالَ …
بل أنا عاشقٌ يا حلوتي …
ولا أتمنى من دنيتي …
إلا أن تصيري زوجتي …
وقد رزقني الله المال …
وما أظنُّ الشفاء مٌحال …
قالت …
إن أعدتّ إليّ بصري …
سأرضى بكَ يا قدري …
وسأقضي معك عمري …
لكن ..
من يعطيني عينيه …
وأيُّ ليلِ يبقى لديه …
وفي يومٍ جاءها مُسرِعا …
أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا …
وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا …
وستوفين بوعدكِ لي …
وتكونين زوجةً لي …
ويوم فتحت أعيُنها …
كان واقفاَ يمسُك يدها …
رأتهُ …
فدوت صرختُها …
أأنت أيضاً أعمى ؟ !!…
وبكت حظها الشُؤمَ …
لا تحزني يا حبيبتي …
ستكونين عيوني و دليلتي …
فمتى تصيرين زوجتي …
قالت …
أأنا أتزوّجُ ضريرا …
وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا …
فبكى …
وقال سامحيني …
من أنا لتتزوّجيني …
ولكن …
قبل أن تترُكيني …
أريدُ منكِ أن تعديني …
أن تعتني جيداً بعيوني …
المشكلة ليست فى الانسان الطيب، المشكلة فيمن يتعاملون مع هذا الانسان الذى يحمل واحدة من اروع الصفات الانسانية، فهم يعتقدون انه انسان ضعيف وساذج.