اتفق زوجان في الصباح التالي لعرسهما ان لا يفتحا الباب لاي زائر كان.

وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما نظره

تصميم لتنفيذ الإتفاق ولم يفتحا الباب.

… لم يمض إلا قليل حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب فنظر الزوج الى زوجته

فإذا بها تذرف الدموع وتقول والله لا يهون علي وقوف أبواي أمام الباب ولا أفتح

لهما سكت الزوج و أسرها في نفسه وفتحت لأبويها الباب.

مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد وكانت خامستهم طفله فرح بها الاب فرحا

شديداً وذبح الذبائح فسأله الناس متعجبين فرحه الذي غلب فرحته بأولاده الذكور..

فأجاب ببساطه : ♥ هذه التي ستفتح لي الباب… ♥

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. الله الله يافارس
    والله المرأه حنونه بكل شي وكمان أكثر بر بوالديها من وجهة نظري
    بس للأسف محد يقدر هالشي غير هذا الموضوع

  2. البنات نعمة من نعم الله . لا يعرف قيمتهن الا من حرم منهن. فهن في اغلب الاحيان سند لابائهن و امهاتهن في هذه الحياة الدنيا و هن كذلك سبب في الثواب و الاجر في الاخرة ان احسن الاباء تربيتهن . شكرا فارس. يوم حافل بالعطاءات.

    1. استاذ تقصد الذي يزرع الريح يحصد العاصفة ؟ لو سمحت رد خاص اذا ممكن هههههههههه

  3. شكرا فارس العربي قصصك جميلة ومعبرة
    فعلا ما فيه احن وارحم من البنات خاصة لما الابوين يكبروا بالعمر

  4. \(البنات اجمل الكائنات )
    & وسكر نبات ……
    & وحبهم للممات…..
    & وهمهم بالقلب مات……
    & واللي ما يحبنا قديش من عمره فات ……

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *