مرسلة من صديق نورت الفارس المصري العربي

السلام عليكم

الثورة والمظاهرة رد فعل طبيعي لكل إنسان حر يستشعر الظلم أو يؤمن بقضية أو يعتنق فكر خاص به

ويدفعه التعبير عن ذلك للثورة أو الإحتجاج والتظاهر ،،، ولكن دعونا نفترض أنك وجدت نفسك تقود

مظاهرة أياَ كان مطالبها دون إختيارك ، فماذا ستكون ردة فعلك ؟؟ هل تستمر ؟؟ هل تخاف ؟؟ أم تنسحب ؟؟

أترككم مع هذا الفيديو الذى يفترض هذا الإفتراض من الكاميرا الخفية ، للضحك فقط

تحياتي
الفارس المصري العربي

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. هههههههههههههههههههههههههههه لك فارس يخرب عقلك موتتني من الضحك .
    انا لو كنت مكانهم سانسحب على طول .
    شكرًا فارس

  2. sorry فارس أنا أكره الكاميرا الخفية لأن بسببها ناس كتير ماتت والهزار أن زاد عن حده يبقلب ضده

  3. عادي جدا
    المهم ما حدا يمزح معي ويحط علي صرصور حتى لو كان بلاستيك
    أو مجرد صورة
    يمكن بلحظة أكون بالمريخ

  4. ههههههههههههههههههههه صراحة عالاغلب ما بعمل شي بقعد اتضحك…….!
    هع

  5. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه والله أحلى مزحة سب يا ترى اديش عم يتمسخروا هالأجانب ع هالعرب

  6. أشكركم واعجبني تعليقاتكم
    وضحكت من تعليق الأخت سوسن .. هههههههه
    لو صرصور بلاستيك اترمى عليها يمكن تطير للمريخ .. هههههههههههه
    ليه بس يا سوسن ؟؟ ضحكتيني جدا بجد ، وافتكرت أسرتي الوالدة والأخوات اللى فى يوم ما عملوا حالة طوارئ لوجود فأر بالمنزل ، ودخلت البيت لقيت لا حس ولاخبر ، وانادى الوالدة فلا ترد ، الاخوات لا يردوا ، وكنت صغير عمري 10 سنوات فقط ، وجزعت واعتقدت أنه حدث شىء ، فذهبت أفتح الغرف بسرعة لأطمئن ، لأجد الجميع بغرفة الصالون كلهم فوق الكراسي ومنضدة التليفزيون ، وفوق اريكة الصالون ،، والجميع لا يتكلم ، ويشيرون برعب الى زاوية معينة ، وصرخت فيهم : فيه ايه ؟؟؟ ….
    وجاءت الاجابة بصوت واحد عالي : فاااااااااااااار
    فقمت بإجلاء المرعوبات بسرعة من الغرفة ، وهم يجرون على أطراف اصابعهم برعب ، وأحضرت مقشة ، واغلقت غرفة الصالون ، وكانت أول مرة بحياتي أتعامل مع فأر ، وشاهدته مستكيناً بحجم كبير على الارض خلف ستارة النافذة ، وضربت الضربة الأولى ليهرب بين الكراسي / فالثانية ليهرب فوق المنضدة ، فالثالثة ليجري مرة أخري ولا ضربة اصابته ، ففوجئت بوالدتي تصرخ من الخارج : اترك الفأر يا ابني ، مش عاوزين نموته خلاص ، الصالون اتكسر ولله الأمر من قبل ومن بعد …. ولكن الموضوع كان كبير جدا بالنسبة لي ، هل يعقل أن الجميع كانوا مرعوبين من هذا الفأر؟؟ .. ههههههه
    وبعد نصف ساعة من اصابات مباشرة لكل الكراسي وكسر زهرية قيمة ، وكسر المقشة ، جلست أستريح برهة وقد إختفى الفأر ، لأنظر خلفي مصادفة فأجده متعلقاً باستار النافذة من خلفها .. فهجمت على النافذة والستائر لاخلعها من مكانها وألفها وبداخلها الفأر ، وهو يتحرك بداخلها ، وخرجت متفاخراً كما لو كنت فزت بأحد الغزوات الكبرى .. هههههههه ،، وقلت لهم أنا مارضيتش اموته فقلت أجيبه لكم حي ، ولم أجد الجميع خلال ثوان ، فقد اضطررت بعد قتله لاستدعائهم من على بوابة المنزل الرئيسية من الشارع .. هههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *