مرسلة من صديقة نورت mounia

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫37 تعليق

  1. والله زمان عن ضيعة تشرين
    إذا شاهدتو هذه المسرحية ستستنتجون بأن مؤلفها وكأنه كان على علم بما سيحصل في الدول العربية ولا أقصد أعوذ بالله أنه عالم بالغيب ولكن كأن أحدا أخبره بمخططات أمريكا وإسرائيل في المنطقه

  2. كنت أشاهد هذه المسرحية كثيرا وأنا صغيرة وأضحك كثيرا ولكن عندما شاهدتها وأنا كبيرة بكيت كثيرا لأن آبائنا شاهدوها ولم يدركو معانيها وبالطبع حكامنا شاهدوها ولن يحركو ساكنا
    حسبي الله ونعم الوكيل

  3. وكان المختار أو الحاكم (حسني البورزان)ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

  4. شكرا سوسن
    ولكن عندي سؤال اذا كنت سورية
    كيف كان حافظ الأسد رحمة الله عليه يسمح بمثل هذه المسرحيات السياسية؟
    أم كانت هذه قبل مجئ الراحل للسلطة؟؟

  5. أنا مو سورية
    أنا فلسطينبة كنت سكان الأردن لكن اللي بعرفو إنه بسوريا بتفدر تتنتقد مثل ما بدك لكن بإطار الفن فقط وليس مثل الللبنانين في أي مكان بتقدر تقول اللي بدك إياه

  6. بس بصراحة المسرح السوري فيه جرأة سياسية واضحة
    علي العموم تشرفنا بمعرفتك
    و عاشت فلسطين

  7. يا جنتل المقاطع اللي وضعتها حبيت أذكر فيها الناس واللي بتحكي الواقع على كل انت صباح الخير وانا تصبح على خير

  8. من أجمل المسرحيات العربيه التي عبرت عن الواقع العربي..وبكل تفاصيله مونيا..
    سوسن فيديوين تانيات وبنحضر المسرحيه كلها ^_^

  9. شكرا مونيا على المقطع و شكر لسوسن ايضا.
    العقل العربي لم يتغير. مند عصر بن خلدون.

  10. اهلا حنان …اخباري متل اخبار دولنا العربيه
    ساعه هيك وساعه هيك …وبكل الأحوال دائما الحمدلله

    (عربي ..أظن ما في داعي هون أمضي عنك !! سؤال حنان بس ألي موجه ) ^_^

  11. ههههه والله فيها حكمة كتير
    صحيح..تعرف الاعمال الفنية السورية على انها اعمال جريئة ومنتقدة لِّسياسة
    شفتوا مسرحيات زمان ومسلسل مرايا !!!! كيف جريء

  12. وتقولون ان السوريين صامتون نحن نتكلم منذ زمن بعيد وهاهي مسرحياتنا تشهد على الديمقراطية في بلدنا

  13. أخي مين سلم علي بهذه الزاويه ؟
    بيكون حنان…اطمن لسى ما جنيت
    التوقيع العربي …غير بحكي النسوان ما رح وقع ^_^

  14. ساميا اصلا دريد وياسر العظمه الوحيدين اللي كان مسموح اللهن بأنتقاد السياسه بوطنا العربي…
    (اتكلم عن تلك الحقبه من الزمن طبعا وليس الأن)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *