مرسلة من صديقة نورت salima

اجتمع رؤساء العالم لمباراة كرة قدم على ضفاف

نهر دجلة منهم أوباما و بلير ورئيس عربي

أثناء المباراة سقطت الكرة في الماء..

فنادى أوباما على أحد جنود “المارينز” ليحضر الكرة من الماء

فرفض وقال:

لا يمكن أن أقفز… النهر ملئ بالتماسيح وأنا عندي زوجة وأطفال عايز أربيهم

فنادى بلير على أحد جنود “ذئاب الصحراء” ليحضر الكرة من الماء

فرفض وقال:

لا يمكن أن أقفز… النهر مليان تماسيح و أنا عندي زوجة و أطفال عايز أربيهم

هنا نادى الرئيس العربي على أحد جنوده ليحضر الكرة من الماء ..فقفز على الفور في المياه وصارع التماسيح وخرج سريعاً

بالكرة للرئيس

وعند خروجه جرى نحوه كل الصحفيين الرسميين لسؤاله عن سر هذه الشجاعة والجرأة رغم وجود كل هذه التماسيح فرد

” عندي زوجة وأطفال وعايز أربيهم”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫19 تعليق

  1. ها ها ها ،،، حلوة جدا ومعبرة تماما هذه النكتة ، شكرا لمن نقلها لنا ، وان كنت توقعت نفس نهايتها والله قبل ان اقرأ ما فعله الجندي العربي ….

  2. ههههههههههههه فعلا هذا واقعنا مهما كان صعب ما نقوم به و غير راضين عنه لكننا نفعله من اجل الإستمرار في عالم التماسيح البشريه

    شكرا اخت سلمى

  3. والله هذه ليست نكته هذه عبرة وعبرة كبيرة جدا انا حزنت والله لما قرات النهايه لان فعلا حكامنا العرب وحوش س ا غ به ومفتر س ه مبيقدروش غير على الشعب المسكيين …….

  4. اشكر كل من شكرني،انا كدالك ضحكتني النكتة وحزنت في نفس الوقت على حالنا العربي ومن حكامنا العرب الوحوش

  5. سليمة شكرا شكراههههههههههه نكتة رائعة ومعبرة تضهر جبروت الحكام والدمقراطية منعدمة عندهم،لاحول ولاقوة الا بالله العلي العضيم

  6. ههههههههههه هده ليست نكتة هده هي الحقيقة وحقيقة مرة مرة ، هده
    هي الدرامة بعينها
    شكراsousou

  7. يلا الله كريم, ماأدري شوكت يتغير الوضع بالعالم الثالث, بعد كم سنة؟
    ألف, ألفين

  8. ههههههههههههه فعلا هذا واقعنا مهما كان صعب ما نقوم به و غير راضين عنه لكننا نفعله من اجل الإستمرار في عالم التماسيح البشريه

    شكرا اخت سلمى
    COPY

  9. وين العرب؟شكرا على الفديو■abdel
    يارب انصر الفلسطنين وااصلح حال العرب ،اسمعو عادل دعوات امام ،

  10. حلوة جدا ومعبرة
    فعلا هذا واقعنا مهما كان صعب
    اصعب شي هو الدل

  11. والله عبرة،ضحك وتحزن في نفس الوقت،شكرا على الفديو عززتي سليمة،حقيقة هدا هو حال العرب anti dimocratya

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *