ربحت “فيات 500” جائزة NCAP الأوروبيّة العريقة بتقييم 5 نجوم (بمجموع 35 نقطة كاملة) مستحوذة بذلك على المركز الأوّل في مجال السلامة العامّة بين مثيلاتها من السيارات. تضاف إلى هذه الجائزة عدّة جوائز أخرى للسلامة حصدتها سيارات الفيات في الآونة الأخيرة مثال Fiat Bravo، Grande Punto، و Fiat Croma تكريساً لاهتمام شركة فيات للسيارات بسلامة السائق والراكب على حدّ سواء.

fiat500
وكانت تأسّست شركة الفيات FIAT، Fabbrica Italiana Automobili Torino، في العام 1899 على يد مجموعة من المستثمرين في مجال صناعة السيّارات في أوروبا وهي تتبوّأ اليوم، إلى جانب عددٍ من علامات السيارات التجارية المرموقة، عرش صناعة السيّارات في ايطاليا وتحتل المرتبة الـ15 بين كبار مصنّعي السيارات في العالم. وقد أنتجت مجموعة فيات Fiat للسيّارات نحو 90 مليون سيارة ومركبة تجارية خفيفة حصدت نجاحاً هائلاً. حتى أواخر التسعينات، كانت علامة فيات Fiat تتمتّع بالأفضلية في السوق علماً أنّها حصدت، ولفترة طويلة، لقب “السيارة التي يجب امتلاكها”. واليوم، بعد غيابٍ ملحوظ عن الأضواء، حان الوقت لتقوم الفيات Fiat بعودة كبيرة إلى السوق.
إلاّ أنّ نطاق عمل الفياتFiat كمجموعة صناعيّة دوليّة متنوّعة النشاطات لا يزال غير معروف كلياً حتى اليوم. فإلى جانب عملها في مجال صناعة وتصميم وتصنيع وبيع السيارات فهي تقوم أيضاً بصناعة الشاحنات، الجرّارات، آلات الزراعة والبناء، المحرّكات وأجهزة السيّارات، بالإضافة إلى أنظمة الإنتاج. حالياً، تشتمل المجموعة على 203 معامل وتوظّف أكثر من 198 ألف عامل حول العالم.
وتتمتّع المجموعة الجديدة بطلّة جديدة ، مع لمسة إيطاليّة خاصّة، علماً أنّ جميع السيارات الجديدة مزوّدة بحلول ذكيّة ومبتكرة لتبسيط حياتنا اليوميّة.
أمّا المعيار الثاني في سلّم أولويات الفيات Fiat، فهو المحافظة على البيئة والطبيعة. فقد منحت Fiat Powertrain Technologies مؤخّراً جائزة Technobest لعام 2009 عن تقنية Multiair Technology الجديدة. حاصلة على عدّة جوائز لحماية البيئة مع فيات 500 وفيات Grande Punto يمكن لسائقي Fiat Bravo مع Blue&Me أن يستفيدوا من “ecoDrive”. نظام “ecoDrive” نظام متطور جداً يعطي السائقين تصوّراً أفضل لأسلوبهم الخاص في القيادة وكيف يؤثّر ذلك في استهلاك وانبعاث المواد الملوّثة.
أخيراً، ومنذ العام 1995، تعتبر الفيات Fiat علامة تجارية رائدة في مجال دعم المعوّقين لا سيّما بعد إطلاقها برنامج “الاستقلاليّة الذاتيّة” التي تساهم من خلاله في تعزيز تنقّل المعوّقين. كما أسّست الفيات 18 مركزاً متنقّلاً لمساعدة المعوّقين في جميع مراحل قيادتهم، يساندهم مدرّبون متخصصون.
لقد فازت سيارة الفيات حتى اليوم بـ12 جائزة عن فئة “سيّارة العام” وهي الجائزة الأكثر شهرة في قطاع صناعة السيّارات في أوروبا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. نحى ايطاليا وسيارتها وانا سايق ماهر ومؤلف اهم كتاب للطب الاسلامى حديث بالعالم وشاعر وكاتب ولدى ابحاث بالسرطان وطب العيون والطب الباطنى وعلى العين من كل الوطن العربى والعالم الاسلامى ومستعد لعمل دعايه للشركه فى ايطاليا او فى العراق وهاتفى 9643400135569 والارضى5413980

  2. على ذكر الفيات تذكرت هل نكته،
    مره حاجز وقف سيارة /بيجو 5/ فيها 4 أشخاص أخد لوراق وتفحصم فقال للساءق؛ هون بيجو 5 أوانتو 4 شلون هاي ،
    فرد عليه الساق،هي موديل 5 خمسة بس بيسير يركبوها 4 قال ؛أنا ما بفهم جبلي الخامس ،قالو غير بدل ، ما مشي الحال فسألو الساءق ،وين رءيسك ،فيني حاكيه ،فرد عليه الواقف على الحاجز؛بلا شو رءيسنا فاضيلاك سارلو 10 أيام عم بيحقق بفيات 2000 أوماعم يعترف الساءق.

  3. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    حلوة يا الين………..

  4. مغترب كيفك وين هلغيبه
    كتكووووووووووووووت بيحب يسلم وخصوصا علي الو عليهون مصاري

  5. ههههههههههههههههههههههههههههه هوبا شو هل الحكي
    بدك الشاعر العظيم دكتوراه في الطب يعمل بيتزا شو هل الحكي
    كتكووووووووووووووت عا اساس يا هوبا بتحب الشعر طلعت بتحب البيتزا

  6. طيب في سائق تاني محشش واقف بجانب سيارته عم يدخن , إجت إمرأه قالتلو أنا رايحه عالمزة ,, منطقة في دمشق ,, قالها السائق : إي روحي بس ماتطولي هاه ؟

  7. والله إنك نُكتة بجد..، أخى الشاعر إحسان القزاز.،
    بتفكرنى بمُعلق هُنا بيأتى علينا كُل فترة بإسم الأُستاذ/ عبد القادر الجماهيرية الليبية
    مع كامل إحترامى لكم أنتم الإثنين.،

  8. في حشاش ثالث دخل على بيته بالليل هوه مستغرب :
    والله هادا بيتي , هاي الصالون ,وهاي الحمام تبعي , وهاي غرفة النوم, وهاي مرتي نايمة عالتخت وهاي انا نايم بجانبها .

  9. محشش ابن عم الاولاني ا رجع البيت متأخر .. مرته فتحت له الباب .. ضربها وقال لها .. وين كنتي متاخرة لهلق يابنت الكلب.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *