اعتبرت الممثلة المصرية آثار الحكيم أن تسريب فيديو مساومتها للحصول على ضعف الأجر المادي، الذي اتفقت عليه لإطلالتها في برنامج “رامز قرش البحر”، هو جزءٌ من أركان الجريمة وأن أي شخصٍ تحت الصدمة يقول أي شيء.

وفي حديثٍ لمجلة “سيّدتي”، قالت الحكيم: “هذا المقطع دليل على عدم الأمانة لأنه في نهاية حوار امتدّ لنصف ساعة. ولو شاهدت الفيديو ستجدني مكسورة ورأسي في الأرض ومتعجبة مما حدث معي. وكان تصرفي مثل القروي الساذج الذي يحاول أن ينتقم بأي طريقة، فقلت لهم ما شاهدتموه”.

وتساءلت آثار كيف وجدت الإعلامية هالة سرحان أن التعويض الذي طلبته من فريق عمل “رامز قرش البحر” كثيرٌ عليها وعلى تاريخها، مؤكدةً: “هاجمتني 3 أيام متتالية في برنامجها، وسأحاسبها على ما فعلته بي من خلال نشر الفيديو الخاص بي، الذي روَّجه رامز جلال محاولاً تشويهي بمساومتي على مبلغ أجر الحلقة. وانتظريني يا هالة في ساحات المحاكم، فأنا متفرغة ولا يوجد ما يشغلني غير أخذ حقي”.

وعاودت آثار الحكيم هجومها على دور هيفا في فيلمها الأخير “حلاوة روح”، مشيرةً إلى أن حرية الإبداع شيء والتسيُّب والانفلات شيء آخر، وأوضحت: “أنا لم أتحدث عن المجتمع اللبناني، بل عن تصرف هيفا ودورها في هذا الفيلم. وقد تمَّ تفسير كلامي بشكل خاطئ”.

وبعدما أكدت أنها لم ترَ هيفا في عزاء الممثل حسين الإمام، أضافت: “لا يوجد خلاف شخصي بيني وبينها. اعتراضي على الدور بما يحمله من أبعاد جنسية فقط، وليس على شخص هيفا. ويكفي أنها هي من حوّلت الموضوع لأمر شخصي بالتغريدة التي كتبتها على تويتر.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. انت متفرغه وهون مربط الفرس يعني ماعندك شغل وعم تشتغلي فيهم يعني صرتي حشريه وغبيه

  2. أولا: أسأل الله أن يهدينا ويهدي آثار الحكيم . ثانيا: آثار الحكيم معرضة للهجوم دائما لأنها تعترض على المشاهد الخارجة التي لا تليق لذلك فتجد الكثير يتهجم عليها . ثالثا: ما الذي حشر هالة سرحان في المسألة ؟ هالة سرحان التي عملت برنامج مزيف وجعلت من بنات مصر بنات ليل وبعدين اكتشفنا بأنها كاذبة . رابعا: آثار الحكيم لا يهمها المال أبدا بدليل أنها رفضت العديد والعديد من الأفلام لأن فيها مشهد لا يليق فلو كانت آثار الحكيم مادية لما رفضت هذه الأفلام . خامسا: آثار الحكيم إنسانة قوية بالحق ولا تخاف وأنا أشكرها أنها سترفع قضية ضد هالة سرحان التي تعيش على الإثارة لكي تروج لبرامجها التافهة والعديمة المنفعة .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *