يعيش أطفال الثنائي براد بيت وأنجلينا جولي اللذين انفصلا مؤخراً حالة من الحزن الشديد بسبب رفض والدتهم قضاء والدهم عيد الشكر الموافق في 24 من الشهر الحالي والذي سيقضونه للمرة الأولى من دون والدهم على ما ذكر موقع Hollywood Life.

وصرح مصدر مقرب للنجمين للموقع نفسه بأن:”براد بيت والأطفال منزعجون من عدم قضائهم عيد الشكر معا، ويحاول الثنائي جولي وبيت أن يناقشا هذا الأمر من خلال مساعديهما، لكن جولي مصممة أن الأطفال سيقضون العيد معها، بينما يطلب بيت منها أن يعوضهم عن ذلك اليوم، كما أنهم مازالوا يتوسلون لجولي وبيت أن يرجعا للعيش معا وألا ينفصلا لكن جولي أكدت لهم أن هذا الأمر لن يحدث أبدا”.

وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي “FBI” برأ براد بيت من تهمة الإساءة لأطفاله وضرب ابنه “مادوكس” وغلق القضية تماما، وذلك بعد التحقيق في الواقعة إثر نشوب مشاجرة قوية بينهما على الطائرة.

كما برأت في وقت سابق إدارة شئون الطفل والأسرة بمقاطعة لوس أنجلوس النجم الشهير من مزاعم إساءة معاملة الأطفال، وأكد موقع Hollywood Life أن أنجلينا جولي غاضبة تماما بسبب غلق القضية، حيث كانت واثقة أن التحقيقات ستؤكد أنه لا يصلح كأب.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. الحكومة برأته من ضرب الاولاد و الرجل لم يخونك و شاريكي
    شنو مشكلتج ??
    كسرتي خاطر اطفالك ،، اعرفك انسانية ياانجلينا

    مابها هاي اتجننت رسمي ،، لاحول ولا قوة الا بالله

    والسلام ختام ?

  2. المرأة في الغرب إن ملت الرجل فحتما تسلك كل الطرق للتخلص منه، لا يهمها إن بقي معها أو رحل، هذه امرأة لديها المال و الشهرة و النفوذ و الجمال فبالتالي ليست كاللواتي يقلن: ظل راجل و لا ظل حيطة.. فهي تعلم أنها تستطيع الاستغناء عنه و إيجاد غيره أو تكمل حياتها بدون رجل فلا مشكلة! بينما نحن في مجتمعاتنا نؤمن ب: ظل راجل و لا ظل حيطة حتى لو كان هذا الرجل وجوده بالمنزل كوجود الحيطة أو يمكن الحيطة أحيانا لها فوائد أكثر منه، نحاول أن نجعل من المرأة ذلك الانسان ”القاصر” الذي حياته مرهونة بوجود رجل مهما عنفها و أهانها و احتقرها فوجوده خير من وجود الحيطة مع أن ”بعض” الرجال لدينا الحيطة خير منهم!! البعض و ليس الكل. فيه من الرجال اللي وجوده بحياة المرأة رحمة و أمان و عزة.

    ** مساء الخير عزيزتي سولين كيف حالك؟

  3. مساء الخيرات عزيزتي مريوم ،، بخير الله يسعدك يارب

    حتى عندنا يامريوم نظرة الناس تغيرت ،، يمكن هذا الكلام كان ايام البنت ماكانت
    تطلع من البيت و محرومة من الدراسة و السفر و هالكلام

    لكن الدنيا تغيرت و المرأة تشتغل في كافة المجالات شو الله جبرها تتحمل واحد اي كلام ،، انا ذكرت في تعليقات كثيرة اللي ترضى ب هكذا وضع يااما ماعندها شهادة قصدي دخل تعيش منه او اهل تكون في حمايتهم فتضطر ترضى ب المقولة التي تقول ظل راجل ولا ظل حيط
    نحن في الالفية الثانية هل يعقل ان نعمل اعتبار ل كلام ايام الجهل و التخلف

    اناشد كل بنت تقرا هذا التعليق ان تهتم ب دراستها و شهادتها وبعدين تفكر ب الزواج
    تحياتي لكي وللجميع

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *