أشعلت المصممة والدكتورة الإماراتية سارة المدني مواقع التواصل الاجتماعي بخبر ارتباطها برجل اعمال باكستاني.

وفي التفاصيل، فإنّ المصممة الإماراتية سارة المدني التي عُرفت بحبها للموضة وبخاصة لتصميم العباية، قد تزوجت برجل الأعمال مصطفى خواجة الذي يعرّف نفسه على صفحته على انستقرام، أنه مستثمر والرئيس التنفيذي لشركة الخواجة للعقارات.

وقد جرت مراسم الزفاف في فندق ريكسوس أبوظبي، وسُرّب بعض الصور التي أظهرت العروس سارة المدني بفستان زفاف أبيض من تصميم Faraz Manan، وذُكر أنّ حفل الزواج جرى بحسب التقاليد الباكستانية.

وقد تناقل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لحفل زفاف سارة المدني وزوجها الباكستاني لتبدو في اصور عروس بطريقة باكستانية تقليدية ويبدو الحفل من خلال الصور لافت للأنظار برومانسية العريس العالية.

https://www.instagram.com/p/ByVptpolIXU/

https://www.instagram.com/p/BzIZEHnFDtj/

https://www.instagram.com/p/By7P2X4B9jW/

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. أحمد خالد توفيق يقول أن أصعب شيء أن تُقنع من تُحّب أن يُحّب الأشياء و الأشخاص و الأماكن التي تحبها ….. برأيي الموضوع أصعب بإختلاف الثقافات و يحتاج حُب إجتياح لا إحتياج لينجح ، يحتاج أن يُحّب الإنسان دون ضوابط و لا حدود ، أن يغفر دون تفكير و أن يُعطي دون إنتظار مُقابل …… أعتقد المرأة أقدّر من الرجل على هذا الحُب !
    مبروك للعروسين …..
    !!

  2. الحب لا يعرف جنسيات ولا إختلاف ثقافات وفوارق إجتماعية.. القلوب لا تعرف متى تُحب أو أين أو كيف!! والحب ليس له حسابات.. عندما تدخل الحسابات في لغة القلب ينقلب الحب إلى مصلحة.. وقد سبق وتكلمت هنا وقلت.. الحب الطبيعي مرتبط بالفضائل.. وهو مختلف عن حب المصلحة الذي يأتي عن طريق العقل..

    الف مبروك..

  3. السلام عليكم ورحمة الله جميعاً كيفك عزيزتي..
    كيفك اخونا حسام (اختلف اختلاف شاااسع مع فكرتك او قناعتك(نيالك بها وان شاءالله قناعة دايمة)…بس والله ما في وقت لإعطاء افكاري…
    انا من هؤلاء الناس (مختلفين انا وباسل(زوجي) في كل شي وعندما أقول كل شي فانا أقصدها ..والحب الان يسانده العقل والتروي والحكمة ولكن بعيدا عن الحسابات والمصالح …

  4. كيفك أستاذة محايدة.. إن شاء الله بخير وعائلتك..

    الله يسعدك ويهنيك بحياتك وكل أمورك..

    أحترم وجهة نظرك تماماً.. ولكني أعتقد أن العِشرة هى الكلمة الصحيحة بدلاً من العقل.. حسابات العقل (وإذا عملنا بها) تكون في غالب الأحيان مخيفة.. ولهذا فكلمة العِشرة هى الأنسب.. وحتى العقل أستاذة محايدة يتبع الشعور.. فأنت تشعرين أولاً ثم تفكرين.. القلب هو الأساس الثابت والعقل هو المتحرك بدليل ذكر القلب في القرآن في أكثر من موضع ولم يذكر العقل بإسمه إنما ذُكر بصيغة المضارع ( نعقل.. يعقلون.. تعقلون)..

  5. قصه قصيرة رائعة بعنوان هكذا بدأت قصة الحب للشاعر سلطان الرواد كتبها عام 2001
    وحازت على جائزة أفضل قصه قصيرة على مستوى جامعات الخليج العربي
    ———————–

    فى قديم الزمان

    ‏حيث لم يكن على الأرض بشر بعد

    ‏كانت ‏الفضائل والرذائل, تطوف العالم معاً

    ‏وتشعر بالملل الشديد

    ‏ذات يوم وكحل لمشكلة الملل المستعصية

    اقترح الإبداع لعبة وأسماها الأستغماية أو الغميمة

    ‏أحب الجميع‏ الفكرة والكل بدأ يصرخ : ‏أريد أنا ان أبدأ .. أريد انا ‏أن أبدأ

    ‏الجنون قال :- أنا من سيغمض عينيه ويبدأ العد

    ‏وأنتم ‏عليكم مباشرة الأختفاء

    ‏ثم أنه اتكأ بمرفقيه على شجرة وبدأ

    ‏واحد , اثنين , ثلاثة

    ‏وبدأت الفضائل والرذائل ‏بالاختباء

    ‏وجدت‏الرقه‏ مكاناً لنفسها فوق ‏القمر

    ‏وأخفت‏الخيانة ‏نفسها في كومة زبالة

    ‏وذهب ‏الولع ‏بين الغيوم

    ‏ومضى ‏الشوق ‏الى باطن الأرض

    ‏الكذب ‏قال بصوت عالٍ :- سأخفي نفسي تحت الحجارة ثم ‏توجه لقعر البحيرة

    ‏واستمر‏الجنون :- ‏تسعة وسبعون , ‏ثمانون , واحد ‏وثمانون

    ‏خلال ذلك

    ‏أتمت كل الفضائل والرذائل ‏تخفيها

    ‏ماعدا ‏الحب

    ‏كعادته لم يكن ‏صاحب قرار وبالتالي لم يقرر ‏أين يختفي

    ‏وهذا غير مفاجيء ‏لأحد , فنحن نعلم كم هو صعب ‏اخفاءالحب

    ‏تابع‏الجنون :- ‏خمسة وتسعون , ستةوتسعون , سبعة وتسعون

    ‏وعندما ‏وصل ‏الجنون ‏في تعداده الى :- المائة

    ‏قفز‏الحب‏ وسط أجمة من الورد واختفى بداخلها

    ‏فتح ‏الجنون‏ عينيه ‏وبدأ البحث صائحاً :- أنا آتٍ ‏إليكم , ‏أنا آتٍ إليكم

    ‏كان ‏الكسل ‏أول من ‏أنكشف لأنه لم يبذل أي جهد في ‏إخفاء نفسه

    ‏ثم ظهرت‏الرقّه ‏المختفية في القمر

    ‏وبعدها خرج ‏الكذب ‏من قاع البحيرة مقطوع النفس

    ‏واشارالجنون على‏ الشوق ‏ان يرجع من باطن الأرض

    الجنون ‏وجدهم ‏جميعاً واحداً بعدالآخر

    ‏ماعدا‏الحب

    ‏كاد يصاب بالإحباط واليأس في بحثه عن‏الحب

    واقترب الحسد من الجنون , ‏حين اقترب منه ‏الحسد همس في أذن الجنون

    قال :- ‏الحب‏ مختفاً بين شجيرة الورد

    إلتقط ‏الجنون ‏شوكة خشبية أشبه بالرمح وبدأ في ‏طعن شجيرة ‏الورد بشكل طائش

    ‏ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب

    ‏ظهر ‏الحب من تحت شجيرة الورد ‏وهو يحجب عينيه بيديه والدم يقطر من ‏بين أصابعه

    ‏صاح ‏الجنون ‏نادماً :- ياإلهي ماذا فعلت بيك ؟ لقد افقدتك بصرك

    ‏ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك ‏البصر؟

    ‏أجابه ‏الحب :- ‏لن تستطيع إعادة ‏النظر لي , لكن ‏لازال هناك ماتستطيع ‏فعله لأجلي

    ( كن دليلي )

    ‏وهذا ماحصل من يومها

    حيث

    أخذ الجنون الدليل للحب الاعمى يلقى الحب الاعمى في متاهات ليس لها نهاية

    ألقى الجنون الحب في كل حفرة وجدها بتسرعه وادخله في دوامة المشاكل ونزع عنه ثوب البراءة وألبسه

    ثوب الرذيلة, و لكن وفي أحد الايام وبينما كان الجنون يقود الحب الاعمى وإذا بالحب يسمع صوتا نديا طاهرا

    كان ذلك صوت الإيمان فأعجب بصوته وبهدوءه في كلامه وسدادة رأيه فعزم الحب الاعمى على ان يترك الجنون

    ويجعل من الايمان دليله, كيف لا وقد جر الجنون المشاكل العصيبة على الحب الاعمى , فأصبح الحب الاعمى دليله

    إيمانه , فأصبح الطهر والعفة لونه وأصبح البراءة ثوبه , وأصبح النور بصيرته,والحكمة رفيقه,وأصبحت الجنة بغيته

    وأصبح كل الرذائل عدوه . فمضى بالنور ليس ببصره الذي فقده ولكن ببصيرته التي وهبت له لما اصبح الايمان دليله.

    الحب الحقيقي نور و نعمة من الله هو سعادة و نقاء ووفاء و لا مجال لحصره بين الرذيلة و الفضيلة .الحب لا يعرف لونين فاما ان يكون صحيحا واضحا او لا يكون .

    حيا الله الاخوة و الاخوات
    محايدة عاش من شافك غاليتي..

  6. نسيت ابارك للعرسان …الف مبروك
    سلامي الحار لبنت فلسطين ايضا و لجميع الصديقات الحاضرات الغائبات

  7. مساء الورد مُحايدة و أريج ….
    قصتك أريج ذكرتني بمقولة ” أن تُحب يعني أن تُبصِر من تُحبّ ببصيرَتك و ليس بعينيك ، و كلّ حبّ خطف العين قبل القلب مشكوك في نواياه ! ”
    على كُل مازلت أؤمن أن الحُب يتطلب تنازُلات و تغاضي و إهتمام و تسامُح و مُحاولات حثيثة للتأقلم مع ذلك الآخر و هو شيء مطلوب من الطرفين . ليس على طرفي العلاقة أن يُحبا و يكرها نفس الشيء و لكن هُناك تقّبُل و مُعايشة يفعلها الإنسان لأنه يُحّب ….
    تحياتي لكُما ….
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *