ساند الفنان السوري عبد الحكيم قطيفان الحراك الشعبي في سوريا منذ بدايته ودفع ثمن موقفه هذا غاليا ليصل به القدر الى ألمانيا التي طلب فيها اللجوء قبل أشهر مع عائلته.

هذا وقد ظهر قطيفان ضمن برنامج “ضيف وحكاية” على قناة “دوتشيه فيلله” حيث تحدث عن ظروف لجوئه الى المانيا والتهديدات التي كان يتلقاها سواءا في سوريا او لبنان وهو ما دفعه في نهاية المطاف الى اللجوء.

قطيفان الذي يعد من نجوم الدراما السورية معارض منذ شبابه وقضى تسعة سنوات في السجون بعد تخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق في الثمانينات.

للفنان عبد الحكيم قطيفان مشاركات في أبرز المسلسلات السورية كالولادة من الخاصرة ولعنة الطين وغزلان في غابة الذئاب وغيرها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ما عاد نعرف مين الصح ومين الخطأ…
    الله يعينك ان كنت مظلوماً وفعلاً محب لبلدك والحريّة..

  2. لحظه قبل ما تطلعي
    صحيح ما عدنا نعرف مين الصح ومين الغلط حتى انو المره الماضيه بالصدفه شفت فيديو لقمر إذا بتسمعي شو قالت وكيف عاشت بميتم لان امها حطتها وراحت تزوجت من بعد ما فقد بيها عن جد بتزعلي عليها وعالطريق اللي ماشي فيه عاكل حال الله يهديها
    محايده كيف صارت بنتك نسيت اسالك عنها انشالله تكون افضل وتاقلمت بوضعها

  3. تسلمي عالسؤال (هي اوكي عندها موعد ل سنانها قريباً ان شاءالله )بصورهم ليشوفوا من الداخل..
    ومنخارها راح الجروحة منه(بس في علامة حمرا ?..ما عم تروح ان شاءالله كمان مجرد وقت..وأوقات بيوجعها).ما كنّا عاملين حساب لهيك .لازم فحصه كمان قريباً..لاحول ولا قوة الا بالله…
    رايحة عالنوم بكرا الحسون من قبل الضو بنط (مام مام)?..والله من يومين بدو ينزلني لتحت ولسا عتم ..وانا ارجع غمض ضربني بالتلفون (إجت الضربة تحت عيوني ?والله انحليت??..)وبيضحك مفكر عم يلعبيني..
    يلا تصبحي على رضى الله ?

  4. اهلاً محايده sorry علقت وطلعت علطول
    يلا الحمدالله انها احسن بعدها صغيره وانشالله ما بيضل أثر بعدين عمليات التجميل عنا بلبنان شو عم يعملوا ولووو هههه عم بمزح
    اي نوم الهنا اكيد هلأ صار لازم تقومي الله يخليلك ياهم يا رب ويحفظ ولادي واولاد الجميع آمين
    انتبهي عاحالك من حسون ?
    انشالله على رضى الله نحنى وياكم والسامعين والشايفين والمختفيين والمتنكرين إلا ممسحه نورت ?

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *