تعرض النجم المصري عمرو دياب لموجة من الغضب والتي انتابت محبيه وذلك بعد نشره لصورة جمعته مع تركي ال الشيخ عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

ويظهر الهضبة في الصورة مع رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية، المستشار تركي آل الشيخ.

وغرد عمرو دياب مع الصورة: “في زيارة لحبيبي أبو ناصر للاطمئنان عليه””، ثم وصف آل الشيخ بـ “الساحر”.

وبالرغم من العلاقة التي تربط عمرو دياب بتركي ال الشيخ وخصوصا انه كاتب اغنيتين من البومه الجديد غير ان البعض اعتبر ان نشره لهذه الصورة وخاصة بعد الازمة الاخيرة فيها تملق..

فقد قالت احدى المغردات: “يعني البلد من ٢٠١١ ثورات قامت فيها وحكومات ورؤساء اتغيروا فيها وناس ماتو وناس اتحبست والدنيا قامت في بلدك حرفيا وانت مرضتش تحشر نفسك في السياسه علشان متتحسبش على حد ضد حد! لكن تيجي دلوقتي وتدعم تركي في التوقيت ده بالذات ليه يعني؟ لا محتاج فلوس ولا شهره ولا اي حاجه!؟”.

ولفت مغرد أن الصورة التي نشرها عمرو دياب على حسابه الخاص، تزامنت مع إطلاق ألبومه الجديد “كل حياتي”: “عمرو دياب يعني بدل ما عمرو دياب ينزل اغنيه جديدة راح منزلنا صورة تركي ال شيخ.. يقوم اول ما ينزل اغنيه جديدة ماحدش هايسمعها.. الله على الماركتنح العبقري”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. عمرو دياب وصولي و إنتهازي و يبحث عن مصلحته كغيرُه من الفنانين ، فتفكيرُه هداه بالنسبة للثورة التي تُعاتبه المُغردة أنه لم يدعمها إن دعمها و فشلت خسر علاقته بأبناء مُبارك و إن نجحت أحضرت من سيُحجمُه و لهذا تنحى أما مع تُركي فالمكسب المادي مضمون و المكسب السلطوي مضمون حيثُ أن تُركي جُزء لا يتجزأ من حُكومة مصر شاء المصريون ذلك أم أبوا . المُقاطعة لهذه النماذج تبقى الحل الأمثل ……
    أما بالنسبة لتُركي فلي رأي قد لا يروق لأحد ….
    !!

    1. مبدأياً موافقك فى رأيك عن عمرو دياب، بس ليا مُلاحظات بسيطة على تعليقك.
      أنا عن نفسى مُشمئز من علاقة عمرو دياب و تُرك آل الشيخ لأنه شخص مكروه من مُعظم المصريين الآن وتصرفاته لا تعكس عن شخص مسئول ويحمل لقب وزير بخلاف نواياه الغير بريئة التى يخفيها وراء إستثماره الرياضى (المُزيف) فى مصر!
      عمرو دياب تخلى عن أسلوبه الإنطوائى و المقصود بالإنطوائى (قلة الظهور) طيلة ال35 سنة الماضية من تاريخه، و بدأ مُنذ العام الجارى فى الظهور الإعلامى و التغريد و التفاعل على وسائل التواصل الإجتماعى لدعم أشخاص أخرون على غير عادته! وفى إعتقادى الشخصى أن السبب راجع لدعم تُرك آل الشيخ لألبوم عمرو دياب الأخير و مكلّفه بالجامد أوى على نفقته الخاصة و بالتالى عمرو مُضطر يردله المعروف! (و هذا مُجرد إعتقاد و الله أعلم)
      الملاحظات إللى مُختلف معاكى عليها فى تعليقك هو أن كُل المُطربين إنتهازيين و وصوليين مش عمرو دياب بس إللى كده، بس فى ناس طايلة و ناس مش طايلة !
      بمعنى تُرك لو شاور لأى فنان عربى هيقبل يتعمل معاه إللى عامله مع عمرو دياب و هيتمنى تُرك يدعمه لإنه (هيلّمعه) لكن تُرك هو إللى بيختار يتعامل مع مين، تُرك بيدخل عالكبير على طول مش هيضيع وقته مع الصغيرين! بدليل إنه لما حب يدخل مصر و يقدم نفسه للجمهور الرياضى راح رمى شباكه على النادى الأهلى و مجلس إدارته ولما إكتشفوه أو بمعنى أصح إختلفوا معاه و كُل واحد راح لحاله إستقبله نادى الزمالك بالأحضان و طبعاً تُرك قبل ذلك نكاية فى الأهلى! إذاً نادى الزمالك كمان وصولى بس مكنش طايل الفُرصة و كان عمّال يلقح على الأهلى قبل ما تجيله الفُرصة!!!
      كان فى علاقة بين تُرك وبين آمال ماهر (و بقصد بكلمة أى: إرتباط – جواز – عمل أو أى شيئ أخر) لا أقصد علاقة غير بريئة المهم لما إختلف معاها وإستخدم نفوذه فى ردعها، قم راح عمل تعاون بينه و بين أنغام! يعنى على طول راح دوّر على واحدة غيرها وبتنافسها فى نفس مجالها علشان يغيظها نفس إللى عمله مع النادى الأهلى راح للمنافس على طول و دعمه! و الغريب أن أنغام قبلت تتعامل معاه و هى عارفه إنه بيستغلها نكاية فى آمال ماهر بس المصلحة هنا هى إللى بتحكم فى الوسط ده! و بالمناسبة آمال ماهر ألغت إعجابها بجميع صفحات التواصل الإجتماعى لأنغام و ده يدل على صحة كلامى و الله أعلم!
      الخلاصة أقصد أقول أن الكل إنتهازى و وصولى بس فى ناس طايلة الإنتهاز زى عمرو دياب إسمه لوحده يكفيه لجذب أى عروض ليه، وناس نفسها فى الإنتاهزية بس مستنية الفُرصة تجيلها!
      الحاجة التانية هى أن عمرو دياب بعد الثورة فعلاً فضّل الصمت لأيام بعدين إنجاز لطرف وعمل أغنية إسمها (مصر قالت) بتدعم الثورة، إذاً هو بقى محسوب عند نظام مُبارك بالعدو وليس بالحبيب.
      تحياتى أختى و يومك سعيد،،،

  2. مساء الورد VIP أتمنى أن تكون و العائلة بألف خير ….
    عفواً لا أرى أين الخلاف بيننا، أنت بتعليقك فعلت كمن سمع أحدهُم يتهم إحداهُن بالسُمعة السيئة فأراد أن يُدافع عنها فإتهم عائلتها بأكملها بذلك و هذا لم ينفي عنها الإتهام بل أكده و زاد من إشمئزاز القائل الأصلي منها و من عائلتها ….
    أما هذا التُركي و غيره من النماذج فوجودها ضروري لإسقاط الأقنعة حتى العصية منها !
    ** مُلاحظة بعد أيام من الثورة و بعد تيقُن الكثيرين من نجاحها قفزوا لتلك السفينة و هل لي أن أُذكرك بدموع الأقرع الغير أديب و لهذا لا أُعّد من غنى و هلّل للثورة بعد نجاحها مُعارض لمُبارك بل إنتهازي وصولي ….
    تحياتي …
    !!

    1. أنتى كتبتى:
      عمرو دياب وصولي و إنتهازي و يبحث عن مصلحته كغيرُه من الفنانين.
      و أنا قرأته:
      عمرو دياب وصولي و إنتهازي و يبحث عن مصلحته غير الفنانين.
      _________________
      عُذراً، الغلط عندى أنا إفتكرتك إستثنيتى الباقيين !
      عموماً تعليقى أصبح ليس له معنى بعد أن أخذت بالى من كلمه (كغيره).
      أما الجُزء الأخير فبرد به على الأخت صاحبة التغريده أنه وقف حيادياً لكى لا يأخذ طرف ضد الأخر، وبما أنك إستخدمتى تغريدتها فى تعليقك فعلشان كده عقبت على كلامك.
      هو ركب الثورة ماشى بس فى النهاية أصبح بأغنيته عدو و ليس حبيب لنظام مُبارك أو على الأقل مكشوف.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *