جملة واسعة من الانتقادات تطال “حلا” على مواقع التواصل الإجتماعي، فبعد صور شعرها الملوّن، نشرت “حلا” صورها بمكياج صارخ ولامع في حفل خاص في فندق الشيراتون، في العاصمة القطرية- الدوحة، مرتدية فستاناً قصيراً من اللون الوردي اللامع، وأخرى بمكياج أقلّ وضوحاً إنما بمناكير إصطناعية.

ويبدو أن “حلا” في الصور سعيدة بشكلها، إلا أن اللوم لا يقع على إبنة الـ 11 عاماً، بل على من وراءها إذ يسرقون عمرها منها ويختصرون سنينها بهدف الفن.

فما رأيكم بصور حلا؟ هل يليق شكلها بعمرها حتى ولو كانت فنانة؟ وهل يجوز اختصار عمرها بهذا الشكل من أجل الفن؟

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. يا ريت والدها يتقي فيها وجه الله ثم الا يدخل هذا ضمن قانون استغلال الاطفال

  2. عجبتني جدا جمله ” وهل يجوز اختصار عمرها بهذا الشكل لاجل الفن ” !!! برايكم قومتوا الدنيا و قعدتوها لان حلا ترك حطت مكياج وهيه بعمر ال 11 سنه و ما تقومون الدنيا لان اطفال العراق تتذبح و تتيتم وهيه بعمر اصغر من حلا بكثيييييير !!!! اطفال العراق الي كل العرب ساكتين عن الاطفال بلعراق وكان العراق بلد يهودي مو مسلم ولا عربي !!!! يا الله شكد صرت اضحوكه وكان الطفل بلعراق خلق لكي يذبح وليس ليعيش … انشر بليز لان اطفال شعبي وبلدي الحبيب العراق يذبحون من غير ذنب

  3. البعض وعن غير قصد يحاول التعجيل على اطفالهم بالذهاب الى المدارس بعمر صغير بهدف جعل اطفالهم ينسجموا بشكل اكبر مع المدرسه وجعلهم من المتفوقين ..
    وبرايي هذا خطأ كبير لان الطفل بهالعمر بيحتاج لحنان ورعايه في بيته اكثر من المدرسه ..
    حتى ينمى عقله وجسمه بصوره طبيعيه بتتناسب مع فتره وجوده بالمدرسه والمواد المقرره دراستها .
    لذلك إستيعاب الطفل الاكبرسناً للمعلومات سيكون اسهل واسرع من زميله الاصغر ..
    من هيك لازم كل طفل يعيش طفولته .. الطفوله مره وحده بيعيشها الطفل بهذه الحياه ..
    الموضوع ..
    تركوها تعيش عمرها وطفولتها البريئه ..والظاهر والدها يبحث عن مشروع فني جديد ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *