قررت الممثلة المصرية غادة عبد الرازق مشاركة معجبيها صور منزلها، بحيث نشرت بعض الصور لأقسام منزلها وبعض التفاصيل فيه.

وقد ظهر، من خلال الصور، ذوق غادة الراقي والأنيق، بحيث بدا المنزل متناسقاً والالوان فيه متناغمة.

وقالت غادة:”احب ان اشارك جمهوري في ذوقي في بيتي .. اتمنى أن يعجبكم ..”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. ذوقها راقي ازاي يعني؟؟؟؟ ده من وجهة نظر مين؟ البيت سمك لبن تمر هندي يعني” عك”

  2. باين انها تحب اللون الاسود و الابيض كثير …
    حلو البيت…. لكن مين المغبونة اللي واقفة بنص المطبخ

  3. مرحبا إخواتي وأخواتي الأعزاء
    .
    لنتأمل هذا الحديث ….ونعيش معه ….لنفهم حقيقة واقعنا ولماذا خلقنا ..وفتنة الدنيا ونحن مجرد عابرين سبيل فيها … فهنيئاً لمن لم تفتنه الدنيا ..ولم يلهث وراءها …وتعساً لمن جعلها أكبر همه وغايته ..فسوف تستعبده ….حتى يصبح أسيراً لها …..حتى يفاجأ بملك الموت أمامه ….في أي لحظة ….ودون إنذار …. فيكون من الخاسرين ( أكثرالناس غافلون فإذا ما ماتو أنتبهوا )

    لنقرأ هذا الحديث …..ونحزن على غاده وأمثالها

    نْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “يُؤْتَى بِأَنْعَمِ أَهْلِ الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُصْبَغُ فِي النَّارِ صَبْغَةً ثُمَّ يُقَالُ: يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ خَيْرًا قَطُّ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ نَعِيمٌ قَطُّ؟ فَيَقُولُ: لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ وَيُؤْتَى بِأَشَدِّ النَّاسِ بُؤْسًا فِي الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيُصْبَغُ صَبْغَةً فِي الْجَنَّةِ فَيُقَالُ: لَهُ يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ بُؤْسًا قَطُّ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ شِدَّةٌ قَطُّ؟ فَيَقُولُ لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ مَا مَرَّ بِي بُؤْسٌ قَطُّ وَلَا رَأَيْتُ شِدَّةً قَطُّ”. أخرجه أحمد (3/203 ، رقم 13134) ،

  4. الألوان مشكلة ما فيها تلاعب و انسجام اقتصرت على البيج و الأسود
    طاولة السفرة عليها تمثال حصان و هذا ليس مكانه
    الصورة على الحائط صورة حقيبة مضحكة للغاية
    الباب ذكرتني بأبواب السجون
    النتيجة الذوق منعدم الله يرحم ايام زمان لما كانت تستحم بوبور الغاز

  5. أعوذ بالله من هالذوق أو بلأحرى عديمة الذوق كأنها جمعت قطع مختلفة من عدة معارض و حطتهن كيف من كان
    فعلاً البساطة و التناسق سر الجمال بأي شي ٠٠٠

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *