احتفلت المطربة اللبنانية نجوى كرم كعادتها بعيد ميلادها مع معجبيها في استوديوهات منطقة عوكر بلبنان، وذلك للمرة الأولى التي تقيم فيها هذا الاحتفال خارج بيتها.

ووضعت نجوى على صفحتها بالفيسبوك صور الحفل مصحوبا بتفاصيله، حيث بدأ في الخامسة عصر الأربعاء 2 مارس/آذار 2011م باستقبال المعجبون لنجوى بالورود والزغاريد للتعبير عن سعادتهم بلقائها، ودخلت الاستوديو على وقع أغنية “طلي طلي علينا طلي صوتك شمس إلي بدفينا”.

استمر الحفل لساعتين تخللهما التقاط صور تذكارية مع كل فرد وتقطيع التورتة.

وقالت نجوى أثناء تقطيع التورته “اللي يحميكمون يا أنشط فانز (معجبين) الله يعطينا السلام وين ما كان ويا رب من كل قلبي ضل أمام المسؤولية الكبيرة اللي بحسها بمحبتكم “.

شارك في الحفل كل من المايسترو انطوان الشعك وعائلته والملحن جورج ماردورسيان وزوجته والموزع والملحن طوني عنقة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. Happy birthday Najwa ونيّاليك أنا وإنتي خالآنين سوى بنفس الشهر واليوم 23febbraio بس ما شفت هالورد والزغاليت متلك! يا دوب كم معايدة و كم هدية بس الحمد للاه إنو بعد في حداعميزكرني بمعايدة 🙂 🙂 🙂

  2. مبروك يا نجوى عيدك ال 56 وعقبال لما تتزوجى
    وتبطلى عمليت التجميل وشد الوجه كفاية حرام زهقتونا
    حتى كمان لازم نعرف عيد ميلادكم حرام اخرتم الامة مليار سنة
    اتحدى لو احد يعرف تاريخ ميلاد جمال عبد الناصر ولا حتى حسنى
    مشاكل العرب خلصت مش ناقص غير خبلا طلاق نجوى كرم
    عقبال لما نفرح بزواجها الرابع عشر
    الغريب بيتزوجوا وبيبرؤا من اطفالهم لايعلنوم عن اولادهم غريبة

  3. انا ارى ان المراة ليست فى حاجة إلى اخفاء عمرها مهما كان عدد سنواته ، وخاصة اذا كانت شخصية متفتحة ذو خبرة الامر الذي يعطيها ثقة اكبر فى نفسها ،وتجبر الاخرين على احترامها ،التقدم في العمر قد يكون احيانا دلالة إيجابية على النضج واتساع التجربة وليس عيبا ، والخوف من التقدم في العمر امر طبيعي مرتبط بحب الحياة وحب الذات ، وقد عرف الإنسان حلما قديما بان يبقى شابا وهو يبحث عن “ماء الحياة” ليعيد له الشباب ، وعندما تخفي المراة عمرها الحقيقي وتحاول ان تظهر بشكل اكثر شبابا واصغر سنا فهي تفعل ذلك لان المجتمع يحدد عمر المراة بقدرتها الجسدية الانثوية والتي ترتبط بنشاط الهرمونات وغيرها من الأمور العضوية الكيميائية . ارجو ان اكون قد وظحت لكم وجهة نضر المراة عن عمرها .

  4. نا ارى ان المراة ليست فى حاجة إلى اخفاء عمرها مهما كان عدد سنواته ، وخاصة اذا كانت شخصية متفتحة ذو خبرة الامر الذي يعطيها ثقة اكبر فى نفسها ،وتجبر الاخرين على احترامها ،التقدم في العمر قد يكون احيانا دلالة إيجابية على النضج واتساع التجربة وليس عيبا ، والخوف من التقدم في العمر امر طبيعي مرتبط بحب الحياة وحب الذات ، وقد عرف الإنسان حلما قديما بان يبقى شابا وهو يبحث عن “ماء الحياة” ليعيد له الشباب ، وعندما تخفي المراة عمرها الحقيقي وتحاول ان تظهر بشكل اكثر شبابا واصغر سنا فهي تفعل ذلك لان المجتمع يحدد عمر المراة بقدرتها الجسدية الانثوية والتي ترتبط بنشاط الهرمونات وغيرها من الأمور العضوية الكيميائية . ارجو ان اكون قد وظحت لكم وجهة نضر المراة عن عمرها .
    i like ur comment

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *