غالباً ما تثير الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي ضجة كبيرة وجدلاً بجمالها واناقتها ونشطاتها الفنية عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، إلا انه هناك دائماً جانب تخفيه عن الجمهور.
نشر برنامج “وردنا الآن” مقطع فيديو كشف خلاله جانب خفي في هيفاء، وهو يتمثل بأعمالها الانسانية ومساعداتها التي تقوم بها باستمرار وبعيداً عن الاعلام والمصورين والجمهور.
وجاء في التقرير أن هيفاء كانت قد شاركت في حملات التوعية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، بجانب دعمها للمستشفيات التي تعنى بعلاج هذا المرض، كذلك دعمت بعض المؤسسات التعليمية، والتي يذهب جزء من تبرعها للطلاب غير القادرين على سداد المبالغ المتوجبة عليهم.
كما جاء في التقرير سرعة هيفاء في الاستجابة لطلب الطفلة لامار، برؤيتها في المستشفى الذي تقيم به بدعوة من الإعلامي اللبناني نيشان ديرهاروتيونيان.
هذا شيء جميل وتصرف تحترم عليه هيفا اذا كان الخبر صحيح وبهذا تكون ساعدت الناس وخففت من الامهم ولو انه من المفروض ان الحكومات والجهات الرسمية هي التي تقوم بمثل هذه الاعمال وتشد على ازر الناس وتساعدهم
أحمد أبو هشيمة الوحيد اللى يعرف الجزء السرى الذى تخفيه هيفا عن والجمهور .