اعتمد الفنان عماد فراجين أسلوب السخرية و النقد في برنامجه الجديد ” ولعت ” الذي يبث على راديو JBC ، و كان فيفو بطل اولى حلقاته .

وتحدث فراجين عن فيفو بشكل خاص ، إلا أن فيفو لم يتحمل هذا القدر من النقد فرد عليه بشكل غير مباشر و لم يذكر اسمه ، فقد اكتفى بقوله أنه فنان فلسطيني .. و من هنا بدأت المشاجرات المشحونة بين الطرفين بأسلوب فيديو طريف ..

https://www.youtube.com/watch?v=ouc8dLskECc

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. أعوذ بالله من هذا أو هذه رجل أم امرأة ؟؟ والذي شبه (ت) نفسه (ها) بالفراشة

  2. كلام عجبني
    علينا ان نضع انفسنا تحت آلمراقبه المكثفه فـاقلإم الملائكه تكتب فيّ كل حين قبل اعين البشر المُتصيده
    لا تبحث عن قيمتك في عيوُن الناس ابحث عنها في ضميرك، فإذا ارتاح الضمير ارتفع المقام وإذا عرفت نفسك فلا يضرُّك ما يُقال !!
    “كن مثل الفاصلة ( ، ) إذا رأيت موقفاً يحزنك ضعها وأكمل طريقك .. ولا تكن مثل النقطة ( . ) تنتهي آمالك عند موقف صآدفك ..!

  3. ﴿ أَنَا يُوسُفُ وَهَذَا أَخِي ﴾
    لم يقل :
    أنا عزيز مصر !
    بل ذكر اسمه خالياً من أي صفة ..فكبير النفس يبقى كبيراً ﻻ تغره المناصب .

  4. ————- ليست الحياة بعدد السنين ولكنها بعدد المشاعر .. لأن الحياة ليست شيئا آخر غير شعور الإنسان بالحياة

    ———– من المستحيل أن يذهب لـ غيرك شيء قد كتبه الله لك، فاطمئن لا تحسد لا تحقد، وعش بـ قلب أبيض نقي ونية صافية وكن مع الله يكن الله معك

    وأخيرا

    ——— يحكي أن تاجرا كان لديه ابن يشكو من التعاسة و لكي يعلمه معنى السعادة , أرسله لأكبر حكيم موجود بذلك الزمان,
    و لكي يصل الابن للحكيم , مشي الابن في الصحراء
    و حين وصل لقصر الحكيم وجده فخما و عظيما و كبيرا من الخارج
    و حين دخله سأل الحكيم : هل لك أن تخبرني بسر السعادة ؟
    فرد الحكيم : أنا ليس لدي وقت لأعلمك هذا السر و لكن اخرج و تمشي بين جنبات هذا القصر ثم ارجع لي بعد ساعتين .
    ووضع بين يديه ملعقة بها قليل من الزيت و قال له : ارجع لي بهذه الملعقة و احرص على ألا يسقط منها الزيت ,
    فخرج الشاب و طاف بكل نواحي القصر ثم رجع إلى الحكيم فسأله : هل رأيت حديقة القصر الجميلة المليئة بالورود؟
    قال الشاب : لا !!
    فسأله مرة أخرى : هل شاهدت مكتبة القصر وما فيها من كتب قيمة ؟
    فرد الشاب : لا !!
    فكرر الحكيم سؤاله : هل رأيت التحف الرائعة بنواحي القصر ؟؟
    فأجاب الشاب :لا !!
    فسأله الحكيم : لماذا ؟
    فرد الشاب : لأنني لم أرفع عيوني عن ملعقة الزيت خشية أن يسقط مني فلم أري شيء مما حولي بالقصر !!
    فقال له الحكيم : ارجع و شاهد كل ما أخبرتك عنه و عد إلي , ففعل الشاب مثل ما قال الحكيم و شاهد كل هذا الجمال و رجع إليه ,
    فسأله الحكيم:قل لي ماذا رأيت ؟
    فانطلق الشاب يروي ما رأه من جمال وهو منبهر و سعيد
    فنظر الحكيم لملعقة الزيت بيد الشاب فوجد أن الزيت سقط منها
    فقال له : انظر يا بني , هذا هو سر السعادة !!
    فنحن نعيش في هذه الدنيا و حولنا الكثير من نعم الخالق عز وجل و لكننا نغفل عنها و لا نراها و لا نقدرها لانشغالنا عنها بهمومنا و صغائر ما في نفوسنا ..
    السعادة يا بني أن تقدر النعم و تسعد بها و تنسى ما ألم بك من هموم و كروب مثل ملعقة الزيت نسيتها حين التفت للنعم من حولك فسقط الزيت !!
    قدروا النعم و اشكروا الخالق عز وجل على نعمه الكثيرة
    الحمد لله رب العالمين
    ستعيش مره واحده على هذه الارض ؛
    إذا اخطأت إعتذر،
    وإذا فرحت عبّر ؛
    لا تكن معقدًا،
    والأهم لاتكره ولاتحقد ولاتحسد
    وكن مع الله يكن معك

    اللهم اجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا وارزقنا من حيث لانحتسب…
    اللهم آمين

  5. عماد فنان جميل و وطن على وتر من أجمل الأعمال الفلسطينية .
    ===========
    تحياتي لِ Maya و أمونتي و عُمْر و الجميع .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *