فاجأت الممثلة العراقية مريم حسين جمهورها عبر صفحتها الخاصة على احد مواقع التواصل الإجتماعي، بمقطع فيديو جديد لها، حيث ظهرت وهي ترتدي النقاب، ووجهت أسئلة لجمهورها حول الطريقة الصحيحة لارتدائه.

جمهور امريم حسين تساءلوا عن أسباب إرتدائها النقاب، وهل تنوي إرتدائه بإستمرار أم لا.

يُذكر أن مريم حسين كانت قد نشرت مؤخرا صورة من طفولتها، ظهرت فيها وهي بعمر العشر سنوات، كانت ترتدي ملابس محتشمة، وتلف حجاب على رأسها، وكشفت أن سبب ارتدائهاالحجابفي ذلك العمر، هو إجبار شقيق جدتها لها على ارتدائه.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. ما شاء الله وانتِ صغيره حجاب وعلى كبر اصبحت ملابسك الدنيا حر !
    وفوق هذا والله تافه ومُتصنعه

  2. الانسان حر ان يؤمن او لايؤمن
    فان لم يؤمن فليس لاحد ان يجبره على القيام باي من تكاليف الاسلام،وحسابه على الله يوم الحساب قال تعالى:” وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) .
    لكن اذا اعلن انه قد آمن بالله /صادقا او كاذبا/ انتهت حريته، بمجرد دخول باب الاسلام،وصار مجبرا،على الالتزام بكل احكام الله ومنها الحجاب،ولا قيمة لقوله انه غير مقتنع بالامر الفلاني او العلاني، وذلك كالانسان الذي لا يجبر على الانضمام للجيش ، فان اختار الانضمام وجب عليه الالتزام ولا يتلفت لقوله عند تكليفه بالمهام انه غير مقتنع بالمهمة الفلانبة او العلانية، فان رفض التنفيذ اجبر عليه ، وان اصر على التمرد اعتبر انه مرتد وحوسب على هذا .
    فالاقتناع ضروري قبل الدخول للاسلام او الجيش اختيارااما بعد الدخول فلا مجال لغير التنفيذ، فالدخول في الاسلام يعني الايمان بان الله هو الادرى والاعرف وعني الاستسلام لاوامر الله ونواهيه،والقول غير مقتنع هو تكذيب لادعاء الايمان،
    لا يجبر الانسان على دخول الاسلام او على دخول الجيش،لكن ان دخل وتمرد على الاوامر حوسب وعوقب لان من موجبات الايمان التنفيذ دون تلكؤ او تسويف ..قال تعالى :”وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36)

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *