دخلت الممثلة الإماراتية ​بدرية أحمد​ على خط الخلاف الحاصل بين الفنان العراقي ​ماجد المهندس​ والفنانة ​ملاك الكويتية​ التي فتحت النار سابقاً على المهندس بعدما أعاد نشر تغريدة للمستشار في الديوان الملكي السعودي تركي ال الشيخ انتقد فيها زيارة وزير كويتي الى قطر ووصفه بالمرتزق.

بدرية أحمد دافعت عن المهندس، حيث نشرت فيديو عبر حسابها الخاص على أحد مواقع التواصل الإجتماعي وجهت فيه رسالة لملاك الكويتية وقالت لها: “احترمي نفسك، عيب، انت فنانة صغيرة، لا تشتمي النجوم الكبار”.

وانتشر فيديو بدرية أحمد بشكل كبير على مواقع التواصل الإجتماعي.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ماجد المهندس رجل منافق رمى العلم العراقي على ارض المسرح وبدله رفع العلم السعودي — انسان وسخ الاخلاق وناكر اصله وشرفه لاجل المال

  2. اولا شكرًا للفنانه بدريه آي٬ءامنوا ثانيا ارجوك آخ حسوني كلي العراق ماذا قدم لشعبه كان بالسابق اولان

    1. العراق كبلد قدم لأبناءه ثاني اكبر احتياطي نفطي بالعالم و نهرين عظيمين تحسدنا عليها البلدان المجاورة و ثروة سمكية نهرية و بحرية و اراضي زراعية تنتج افضل المحاصيل و ثورة حيوانية و ثروة معدنية منها ان العراق له ثالث احتياطي للكبريت في العالم و يزخر العراق من شماله الى جنوبه بأثار اولى الحضارات التي عرفتها البشرية و التي سبقت حضارات مصر و الأغريق و لا تزال مواقع كثيرة غير مكتشفة و غير منقب فيها … سياحة دينية توجد كذلك لما تضمه ارض هذ الوطن من مقامات و اضرحة و في الشمال هناك الجبال و الغابات و الشلالات لكن بالرغم من كل هذه الثروات التي قلما تجتمع ببلد واحد حرم العراقيين في اغلب الأزمان من التنعم بهذه الثروة ليس لأن ارض العراق بخلت لهم عليها بل لأن من استلموا الأمانة لحكم هذه البلاد لم يصونوها و في احيان اخرى تآمرت علينا بلدان اخرى بعضها من جيرانا و الأخرى من الغرباء البعيدة و دخل العراق لحروب استمرت منذ 1980 و لغاية اليوم ولولا صلابة هذا الشعب لما بقيت دولة قائمة الى الآن و تمر بكل تلك المأسي و الحروب التي مر بها العراق لهذا لا تظلموا العراق كأرض لكن ظلم بعض حكامه و تآمر الآخرين هو السبب.

  3. السلام عليكم ورحمة الله نجاة كيفك …
    لما بنحكي عن العراق
    تلقائياً أقول العراق الكبير او العظيم (العظمة لله طبعاً)…
    دعونا نبحث عن الايجابيات يكفي ان هذه الارض لم تسلم من اطماع الترك ولا الفرس (ولو تحت مسمى الدين)وفِي عصرنا الإنكليز والغرب ..منلاقي البترول كنزها و ثروتها يلي هو سبب اللعنة ودمارها .منلاقي الخضار والصحراء فيها
    و دجلة والفرات (اسمين ما فيها نلفظ الواحد دون الاخر متل غنية كلها حنية بتحكي عظمة هالبلاد )…هيدول نعمة من الخالق والشعب هو كان حافظها وعم يموت كرمالها ولكن هيدا حال ارضنا العربية حكامنا ليسوا اهلا للامانة …
    اما الفنانين بكل جنسياتهم وهالشلل هذه هيدول ناس (بحبوا المال والحياة ومسح الجوخ متل شعراء البلاط ايّام زمان بس اكتر دناءة ….)
    وماجد المهندس مثلاً هو يمثل هالناس هو لما عم يفتخر بعلم المملكة مش لانها قبلتنا وارضنا يلي نعشقها نو لا ال mbc هونيك مالكها ?راكض الزلمة ورا رزقه …

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *