استجابت المحكمة الابتدائية في باريس يوم الاثنين الفائت لشكوى الشابة الفرنسية لورا بريول التي قدّمتها ضد الفنان المغربي ​سعد لمجرد​ المتهم بقضية الاغتصاب، وطلبت المحكمة إجراء اختبار طبي، لإقامة صلة وعلاقة بين تدهور الحالة الصحية للفتاة والضغط الذي كانت تعاني منه.

واشارت تقارير اعلامية عدة ان هناك ادلّة كافية لمقاضاة الفنان سعد لمجرد .

وتابعت هذه المصادر ان هيئة دفاع لمجرد يملكون 15 يومًا فقط لاستئناف هذا القرار، كما ان سعد مهدد بالسجن لمدّة 20 عاما، الأمر الذي اثار ضجّة كبيرة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. كن معي حليما و كريما و صبورا يا ناشر فقلبي اليوم مجروح يريد أن يقول كل شيء:
    لا و الله ما حكموا على المجرد الساقط، بل الشاب الريفي ناصر الزفزافي هو من حكمت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء أمس عليه بالحكم 20 سنة سجنا نافذة و فرقت على رفاقه المناضلين أحكاما بين 20 و 10 و 5 سنوات ، هل عدت يا مغرب إلى سنوات الجمر و الرصاص و الاعتقالات السياسية التي طبعت المغرب في عهد الراحل الحسن الثاني؟ عيب و عار بعد أن قال المغرب أنه قطع مع عهد الرصاص و الجمر و الديكتاتورية أن يعود أدراجه مرة أخرى و يحكم على ناصر و رفاقه هكذا بكل هذه السنوات سجنا! لا لشيء سوى نضالهم العادل و حقهم المشروع في المطالبة بعيش كريم في وطن يفرق التهم و السجن على أبنائه البررة و يكرم الساقطات و ال ع اه ر ا ت و اللصوص و ناهبي المال العام و يعتبرهم وطنيين يكرمهم بالأوسمة.. اسباني من أصل عراقي اغتصب من 4 سنوات 11 طفلا مغربيا فاستفاد في إحدى الأعياد الدينية من العفو الملكي ليرحل لاسبانيا تاركا وراءه أسرا مكلومة من حرقة اغتصاب أبنائها القاصرين!!!!! الانفصالية الصحراوية أميناتو حيدر أحرقت الباسبور المغربي في مطار المغرب في تحدي للملك و حاشيته فتم اعتقالها بضع أيام و أطلق سراحها لتذهب لدارها و في نفسها ما فيه من كره للمغرب.. صحراويين قتلوا شرطة مغاربة و ((بالوا )) عليهم ..و لم يتم اعتقالهم… اما ناهبي الملايير فحدث و لا حرج من يجرؤ على أن يقول لهم ثلث الثلاثة كم؟ مشرملين و قطاع طرق و لصوص يقضون مضاجعنا في شوار المملكة بالخطف و الاغتصاب يحاكمون بأحكام أقل من خفيفة بل قولوا أنتم ((نزهة في سجن)) فينالوا هم كذلك العفو في المناسبات الدينية أو الوطنية !!!!!!!!!!! فتعود حليمة لعادتها القديمة، و يعودون لترويعنا في شوارعنا..! لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل ..بكيت أمس عليك يا ناصر و على أمك و أبوك و رفاقك..و في قلبي حسرة و في حلقي غصة..و في نفسي حزن و في مشاعري حداد..الفيسبوك المغربي اتشح اليوم بالسواد حدادا على ناصر الزفزافي و رافاقه و على وطن ضاع منا ليستقر في ملكية زمرة المفسدين، من أمس و أنا أردد حسبي الله و نعم الوكيل حسبي الله و نعم الوكيل حسبي الله و نعم الوكيل حسبي الله و نعم الوكيل…ما ذنب هذا الشاب؟ قالوا خائن و يحن للاحتلال الاسباني و يرفع راية الريف الأمازيغي و راية اسبانيا، و أقول بأن كل هذا مجرد اتهامات باطلة فالأمازيغ أكثر الناس حبا لوطن هم أهله الأصليين…أما العرب فعودونا على الخيانة و على اتباع سياسة مع من غلب و حب المال و المتاجرة بشرفهم من أجل المال! أنتم العار يا قوم العرب و حكامكم …قوم لا أصل و لا فصل و لا حسب و لا نسب و لا نخوة و لا شرف و لا قيمة و لا كرامة سلط عليهم الله أراذل القوم..و سوف يسلط الله عليكم كل ذي شر إلى أن تغيروا ما بأنفسكم! و كما قال سيدنا علي عليه السلام أو يمكن عمر بن الخطاب: قولوها لا خير فيكم إنم لم تقولوها..صدق الاثنان إن كان عليا عليه السلام أم عمر بن الخطاب. حسبنا الله و نعم الوكيل…………انشرررر يا ناشر راني محروقة فقلبي بزاف.
    https://www.youtube.com/watch?v=uqy565cvfX0

  2. لم أكن أحب أن أدخل لموقع نورت الذي يوما بعد يوم يتحول لما يشبه ((البورديل)) و لكن جرح قلبي جعلني أدخل لأكتب شيئا ما أخفف به عن ضيق نفسي..! لن أنسى أن أحيي الصديقة سنفورة الفلسطينية.. و أشكرك على تحيتك الجميلة.. و التمسي لأختك العذر إن قرأتي كلمة ضايقتك..مع السلامة..

    و ختاما عاش الريف الشامخ و عاش الأمازيغ الأحرار و لا عاش من خانهم!
    https://www.youtube.com/watch?v=rhPga3AtTW0

  3. مساء الورد مريومتي ….
    أتمنى أن تكوني و العائلة بألف خير و عيدك مُبارك ….
    آلمني ما كتبتِ رغم عدم معرفتي بقصة هذا الشاب و لكن بشكل عام في بلادنا يُقمع من يقول لا ، بلادنا للأغنياء أصحاب الواسطة …… الجيش يُحارب به الفُقراء و الغنائم للأغنياء !
    ألم تعتادي بعد على الظلم ؟!
    نهارك سعيد غاليتي …….
    !!

  4. مشكورة عزيزتي سنفورة و الآن سوف أغادر..و أراكي لاحقا على خير إن شاء الله…انتبهي لنفسك و سلامي للأهل و كل سنة و أنتم طيبون. في أمان الله.
    بااااي..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *