حضرت دوقة يورك المُلقّبة بـ “فيرغي”، واسمها الحقيقي ​سارة فيرغسون​ حفل زفاف إبنتها ​الأميرة أوجيني​ الذي أقيم يوم الجمعة الماضي في كاتدرائية القدّيس جورج، لتنتقل برفقة إبنتها وزوجها وأفراد العائلة الملكية إلى قلعة ويندسور من أجل إلتقاط الصورة التذكارية.

ولكن ما قد لا يعلمه الكثيرون أن فيرغي دخلت القلعة يومها بعد 20 عاماً على طردها من القصر الملكي بسبب فضيحتها الجنسية التي هزّت العائلة المالكة، إذ انتشرت لها حينها صور وهي عارية قُرب بركة السباحة، تخون زوجها الأمير أندرو مع حبيبها الممثل الأميركي جون براين.

وحينها طلّقها الأمير أندرو وطردها والده الأمير فيليب من القصر المكلي، كما منع أفراد عائلته من مُساعدتها في ضائقتها المالية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *