صرح المطرب تامر عاشور  بأن ما نشر مؤخرا على لسانه فى إحدى الحوارات بأنه لا يخشى منافسه الميجا ستار عمرو دياب هو كلام غير صحيح، وأنه اندهش عندما قرأ الخبر، لأن ما كتب عنه ليس هو ما ذكره فى حقه، قائلاً “عمرو دياب أى مطرب فى الدنيا يعمله حساب”.
وأوضح عاشور: حقيقة الكلام أننى لا أخشى المنافسة مع عمرو دياب لأن ألبوماته تخلق حالة من الانتعاشة فى سوق الكاسيت، أى أنه عامل مساعد سواء لألبومى أو ألبوم أى مطرب آخر، وليس هناك مطرب يستطيع أن يقول إنه ينافس عمرو دياب، فكيف أقارن نفسى بعمرو دياب “أنا حتى محصلتش ربع تاريخه”، وهو لا يقارن بى أو بغيرى لأن هناك أشياء كثيرا تمنع وضعه فى منافسة أو مقارنة مع أى مطرب آخر، فهو تاريخ كبير وأنا بدايتى الفنية كانت منذ 10 سنوات فقط، وعند مقارنة فنان بآخر يجب أن تكون أعمالهم الغنائية على نفس المضمون وأسلوب الأغنيات والموسيقى حتى تتم المنافسة بينهما.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. ماذا يقصد بالدنيا؟
    هل يقصد مصر؟ أم العالم بأسره؟
    إن كان يقصد بالدنيا مصر فقط فصراحة معه حق.. عمرو دياب كل مصر تعمل له حساب..
    أما إن كان يقصد بالدنيا العالم بأسره فهو واهم و شارب من “ئـلــة” الشعارات كالعادة،، لأن عمرو دياب بمجرد ما يتخطى حدود العالم العربي و لا واحد بيعرفه أو يعبره !
    خصوصا أن اغانيه عايشة على ألحان مسروقة و مقتسبة و مسربة من ايقاعات عالمية!

    1. تعا لعنا ع كندا او امريكا وهتعرف يعني شو عمرودياب …… كتير من الناس يا خيييي اصحاب لالي كنديين ما بيسمعو من الشرق غير عمرو دياب وبيعزفو الحانو كمان

  2. هااااااااها الصحفى من كثرة حبه في دياب يجب أن يسأل أى مغنى يجرى معه حوار عنه حتى لو كان السؤال تافها ومكررا هذا المغنى صوته فيه نبرات أيهاب توفيق فالأحرى أن تسأله لما تقلد أيهاب توفيق في أدائك لكن بما ان مصر لم يعد فيها شيء أسمه أعلام أو صحافة أصلا في كل النواحى بل مجرد تطبيل وتزمير لفلان وعلان فهذه الأسئلة طبيعى أن تتكرر ونسمعها كل مرة …………………………….الجزائر

  3. أى مُطرب عاوز يعمل دعاية لنفسه يقحم إسم عمرو دياب فى شغله! و أنا بقول لتامر عشور لا تسير على درب تامر حُسنى! لأن 90% من شهرة تامر حُسنى مبنية على الزج بإسم عمرو دياب بمُناسبة و بدون مُناسبة ! ثم يعود علينا فى البرامج أو التصريحات و يقول أن عمرو دياب أستاذه و هو تلميذه !
    فبصراحة آراك الآن تسير على دربه و هذا النوع من الدعاية غير شريف !

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *