عبر حسابه الرسمي على Twitter، طرح الفنان المعتزل فضل شاكر شارة برنامج “العذراء والمسيح”، الذي يقدّمه الداعية السعودي الشيخ محمد العريفي والدكتور حسن الحسيني.

وكان شاكر أعلن أمس في تغريدةٍ له، جاءت قبل نشره لأغنية الشارة، كتب فيها: “قريباً عمل لشهر رمضان المبارك.. عشق الحواس.. أخوكم فضل شاكر”.

وتأتي تغريدتَيْ فضل بعد غياب عن Twitter، المنفذ الوحيد للتواصل مع العالم، لا سيما وأنه مطلوب للعدالة ببلاغات بحث وتحرّ، إثر المواجهات التي حصلت في مدينة صيدا بين أحمد الأسير والجيش اللبناني.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. ذكرني بمسلسل مريم المقدسة يلي كان على الطريقة الايرانية اكثر من نصفه خرافات واكاذيب واحداث لا اساس لها في الوجود والان النسخة السنية للمسلسل بزعامة المجر م القا تل فضل شاكر الذي يغني ويديه ملطخة بدماء الناس

  2. عالم مخادعه وشريره شو عم بتحاولو تجملو صورتكم مفكرين العالم عقلاً صغير اهتمو بدينكم الحنيف بلا هل الشعوذة اللتي تمارسونها فالمسحيين واعيين اكثر حتى ينغرو بهكذا عنوان حاولو على ارض الواقع مقاربه الديان وليس بالكلام أنتو شو علاقتكم بالنبي عيسى والسيدة العذراء وأنتو نبيكم انسيتو وصاياه وتعاليمه القران بين يديكم وتعملون عكسه تحللون قتل النفس اللتي حرم الله

  3. ( آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحدٍ من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير )

    أمنت بعيسى بن مريم رسولاً من عند الله صادقاً مهدياً هادياً لدين الله عز وجل .

  4. صوته رائع ….يسلم هالصوت يا فضل ربنا يبارك فيك ويثبتك على دينه الحق ويغفرلك

  5. سلام الله على سيدي عيسى ابن مريم وأمه الصدّيقه البتول
    [ قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون ] ” البقرة 136 “

  6. صوته اصبح اجش بشع .. خالي من النبره الدافئه في الانسانية ..
    ..
    في داخل الصوت توجد نبرة الدماء و النفاق من رجل تلطخة يديه وقلبه ولسانه بقتل الابرياء من ابناء جيش بلاده ..
    والله لم يحصل اني اشمئزيت كما الان حين اسمعه .. منا فق على الله بدكر اسمه ..
    الناس حين تدكر اسم الله تقشعر اجسادها .. الا انت ..
    ارجع روح شوف الك جنود تقتلهم او كما تسميهم .. فطيسه ..
    ..

  7. أهنئك على هذا الصوت والإحساس الراءع فضل!! مع اني لا أوافقك تقريبا و جميع كلمات الأنشودة ولكنك ومع الأسف وسخت هذا الصوت والإحساس بدماء الذين شاركت بقتلهم ان كان با المشاركة الفعلية او بالتحريض. وانت تغني من اجل التوحيد هذا شياءا جيد ولكن هل هذا يكفي؟ التوحيد اذا لم يرافقه محبه جميع البشر فتوحيد لا معنى له! وتكون كذابا ان قلت انك تحب الله الذي لا تراه وتبغض بعض الناس الذين ليسوا من جماعتك الذين تراهم! فأي نفاق هذا؟
    كنت إنسانا عاديا تغني تسعد الناس وتطربهم بصوتك الراءع وكنت سفيرا من اجل الانسانية وتزرع الحب وكنت تزرع محبة جميع الناس ولم تكن تؤذي احدا !! ولكن تحولت لقاتل وتزرع الحقد والبغضاء. والآن تحصد بغض وحقد بعض الناس.
    بالنهاية هذه حياتك وحر فيها ولكن لست حرا بان تغير حياة الاخر و على حساب أُناس اخرين غيرت حياتك. كن ما تشاء ولكن ليس لك الحق بان تأخذ حياة من تشاء!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *