أقيمت منذ قليل جنازة الإعلامي المصري مفيد فوزي في كنيسة المرعشلي بمنطقة الزمالك من أجل الصلاة على روحه .

وشهدت الجنازة حضور عدد من نجوم الفن والإعلام جاء من بينهم: ميرفت أمين وتامر عبد المنعم وعمرو محمود ياسين وسيمون والإعلامي محمود سعد والكاتب الصحفي حمدي رزق وغيرهم .

وكانت قد أعلنت حنان فوزي ابنة الإعلامي الراحل مفيد فوزي وفاة والدها بعد صراع مع المرض في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد في منشور لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” .

فكتبت قائلة: “بابا سافر السما عند ربنا .. صلاة الجنازة على روحه الطيبة اليوم الأحد الساعة ١٢ ظهرا في كنيسة المرعشلي بالزمالك، والعزاء غدا الأثنين الساعة السادسة في قاعة كنيسة المرعشلي بالزمالك” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. في حديث صحيح رواه البخاري، أنه مرّت على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – جنازة فقال: مستريح ومستراح منه. قالوا يا رسول الله: مَن المستريح ومَن المستراح منه؟ قال: المستريح هو العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا، والمُستراح منه العبد الفاجر، يستريح منه العباد والدواب والشجر

  2. مايميز سوريا والاردن ومصر إنّو صعب تعرف دين المواطن هناك (باستثناء الحجاب وسنسال الصليب الظاهر).
    الاسماء والافكار كلهم الولاء للوطن.
    بعكس اللبنانين كلٌ ولاؤه للطائفة وفي نفس الطائفة ايضا. مقسومين كل لزعيم.
    والاسماء حديث آخر …
    عندي صاحبة بشوفها بالمناسبات والاماكن العامة أردنية والله ما بعرف دينها? وعمري ما سألتها (العيلة عيسى) بس اسمها عربي ،وأختي أماني بعد سنتين ونص عرفتها شيعية.

  3. بفلسطين كل حياتنا عايشين مع المسيحين
    أخوة و جيران و أصدقاء ، برمضان عائلات
    مسيحية تعمل فطور و تعزم المسلمين
    الصائمين ، طول عمرنا إيد واحدة ومع بعض
    ضد الاحتلال الصهيوني والشهيد المسيحي
    حاله حال الشهيد المسلم .
    “”””””””””””””
    حصار كنيسة المهد حصار فرضته قوات الاحتلال الإسرائيلي على فلسطينيين مشتبه بهم داخل كنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية واستمر من 2 أبريل لغاية 10 مايو
    عام 2002
    “”””””””””””””””””””
    كذلك في غزة البطولة و الرجولة حدثت أمور مشابهة لجوء أهلنا الصامدين بغزة للكنائس
    بسبب القصف الصهيوني وهدم بيوتهم .
    تجربة شخصية احدى صديقاتي المسيحيات
    أيام الجامعة كنا بشهر رمضان المبارك وأنا
    صائمة والتقينا بنفس الوقت بين المحاضرات
    كان عندنا ساعة فراغ و هي كانت اشترت اكل
    لكن رفضت تاكل لأني صايمة ، قلت لها انت
    شو ذنبك انت حرة ولكنها رفضت وما أكلت ،
    أبوها كان برمضان يعمل عدة مرات فطور
    لجيرانهم و الأصدقاء المسلمين ، كان ببيتهم
    مصحف كبير بواجهة المكتبة و كان أبوها
    يحفظ من القرآن وهو مسيحي أرمني .
    كل طرف يحترم ديانة الآخر و تبقى فلسطين
    دائماً و أبداً تجمعنا بدون تفرقة و عنصرية
    وبعض الاصوات النشاز ما هم سوى تصرفات
    فردية لاشخاص متطرفين متعصبين.

  4. من يومين تمت إضاءة شجرة الميلاد بمدينة
    بيت لحم وأجواء جميلة رائعة بمشاركة
    فلسطينية مسيحيين ومسلمين كما
    يحدث كل عام ?????
    مقدماً عيد ميلاد مجيد وكل عام و إخواننا وأهلنا
    والأصدقاء المسيحيين بألف خير و نحن كذلك
    وفلسطيننا الحبيبة بألف خير وان شاء الله
    نحتفل ب أعياد المسلمين والمسيحيين و
    فلسطين حرة خالية من أي صهيوني قذر??✌?

ماذا تقول أنت؟
اترك رداً على Nadia إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *