رزقت الفنانة السعودية داليا مبارك بمولودتها الأولى، من زوجها رجل الأعمال الأمريكي “الهيم”، وأطلقت عليها اسم “لي لي سمر”.

ونشرت “داليا”، عبر حسابها الشخصي على موقع “إنستقرام”، صورة أم تحمل طفلتها وعلقت عليها قائلة: “الحمدالله لي لي سمر”

وكشفت الفنانة داليا مبارك في تصريحات سابقة أنها لن تنشر صور ابنتها فور ولادتها، ولكنها ربما ستشارك محبيها بصورها وهي أكبر عمراً.

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. أعتقد من الصعب جداً الزواج من شخص له عادات و تقاليد و ثقافة مُختلفة ، صعب على الإنسان أن يعيش مع شخص لا يمُت لواقعه بصلة ! صعب أن يعيش الإنسان مع شخص لا يستطيع أن يقول له تَذْكُر هذا أو ذاك …… على كُل كُلٌ يختار ما يُرِيد !
    مبروك المولودة …..
    !!

    1. كلام صحيح. يمكن يمشي الحال في وجود إتفاق و إنسجام تام، و محاولة تأسيس واقع مشترك جديد. أنا ناطرة منك الرد. يوم سعيد…

  2. فيهم شبه من بعض
    يمكن لو رجعنا 200 سنه للوراء ممكن يكون اجدادهم جيران بالكاميرون

  3. بالعكس حبيبتي اخر العنقود شفت لهم اكثر من لقاء من قبل و كان واضح جدا الانسجام و المودة بينهم خصوصا من الزوج الذي كان سعيد جدا بها و كان يعاملها بكل ود و احترام وحتى بكلامه عنهاو هو يحكي كيف حصل اول لقاء *مطار بمصر***كان واضح جدا الحب عليه.و على فكرة انا لم الاحظ اي اختلاف بينهم الاثنين كانو يتكلمو انجليزي حتى ستايل لبسها كان غربي و قصير و لو ما كنت اعرف من قبل انها عربيه ماكنت عرفتها .
    الله يسهلهم
    مبروك المولودة.

  4. مساء الورد Brinda و كوثر ….
    حديثي كان بشكل عام لأني لا أعرف هذه الإنسانة و لكن تكلمت كأُنثى شرقية مهما كان لديها إنتقاد لآدم الشرقي تبقى تُفضّله على الرجُل الغربي ، تبقى ترى فيه و لو بقايا فارس ، ترى فيه درع تختبئ خلفه مع أنها تُطالبه بالنديّة ، ترى فيه من يُشاركها واقعاً مُعاشاً رغم تعاسته ! قد تكون البعض من النساء قادرات على التأقلُم مع الرجُل الغربي و الإنفتاح على عالمه و مُشاركته إهتماماته و الندية معه من أبسط الأمور لأكثرها تعقيداً و تأسيس واقع مُشترك معه مُنسلخ عن ماضي كليهما و لكن البعض الآخر لا تستطيع و لذلك تُفضّل من عاش كمثل ماضيها بثقافته و عاداته و تقاليده ، رجُل يمُت بصِلة لعالمها بِكُل ما فيه ، رجُل يُشاركها الْحُلْم بغدٍ أفضل و يُشاركها الخيبات السابقة و التاريخ ، رجُل تكون هي المُضمدة لجراحه و تكون هي الترياق الشافي للسموم التي بختها الحياة في جسده ….. رجُل حين تقول لَهُ تَذْكُر حين حدث كذا ترى تعبيراً على وجهه لأنه يعرف ما تتحدث عنه ! قد أكون مُخطأة و لكن أعتقد أن الإنسلاخ من البيئة التي تربى بها الإنسان شيء صعب فهي بداخلنا مهما حاولنا و كذلك الآخر مهما حاول قد نلتقي في مُنتصف الطريق و لكن من قال أن هذا هدف الْكُل ، فالبعض يملن للإجتياح و الإعصار الهادر الذي يُصاحب الرجُل الشرقي دون غيره ، غيرته إعصار ، دفاعه ثورة ، حبه آسر …. لا يقبل بأنصاف الحلول و أنصاف المشاعر ، رجُل يُنسيها كُل آخر فلا ترى سواه ! هُناك أمور حبذا لو تتغيّر في آدم الشرقي ليعود فارساً مغواراً و تعود حواء الشرقية لا تقبّل سواه بديلاً !
    بالنسبة لصاحبة الموضوع أعتقد ستشتاق يوماً لأصغر الأمور ، ككلمة لا يعرفها سوى من يُشاركها ثقافتها ، كحديث لا يُحسّه سوى من عاش ماضيها ، ستشتاق للإعتماد على من لا يراها كمثله تماماً و قادرة بنفس قدرته على حل كُل مُعضلة ، ستشتاق أن ترى شرقية أولادها التي لا يبُثها فيهم سوى رجُل شرقي …..
    تحياتي لكُنّ و نهاركُنّ سعيد ..
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *