نشر الحساب الرسمي لمنصة ” شاهد ” الإلكترونية على موقع ” تويتر ” الإعلان التشويقي للفيلم الوثائقي الذي يحمل إسم ” دقائق مرقوا سنة ” .

حيث يتناول الفيلم الرواية الكاملة لحادث اقتحام فيلا الفنانة اللبنانية ” نانسي عجرم ” الذي وقع منذ عدة أشهر ومقتل المقتحم على يد زوجها الدكتور ” فادي الهاشم ” .

ومن المقرر عرضه على منصة ” شاهد vip ” حصريا في ال 16 من شهر يوليو الجاري .

وظهرت نانسي عجرم في بداية الإعلان واصفة ما مرت به خلال الحادث بإنها ” دقائق مرقوا سنة ” .. وأكدت على إنها سوف تتحدث عن التفاصيل كاملة .

وبعد تداول فيديو الإعلان عن الفيلم على مواقع التواصل الإجتماعي انقسم المتابعون ما بين مؤيد لمحتوى لم يعرض بعد .. وبين مهاجم لفكرة استغلال الأمر فنيا خاصة وأن القضية ما زالت منظورة أمام القضاء .

وخرج ” جيجي لامارا ” مدير أعمال الفنانة نانسي عجرم بتصريحات صحفية له تحدث من خلالها عن هذا العمل فقال : ” الفيلم عبارة عن مقابلة مطولة مع زوج الفنانة نانسي عجرم الدكتور فادي الهاشم مدتها تقريبا ساعة ونصف الساعة ومن المقرر عرضها عبر تطبيق شاهد ” .

وتابع : ” انتشرت كثير من الأقاويل بينما التزم فادي الصمت، لذلك من حقه أن يظهر ويفند ويسكت كل من تحدث دون وجه حق بأمور غير صحيحة ويرد ايضا على بعض النقاط ويسرد القصة كاملة .. لقد وصل الأمر إلى تهديد فادي ونانسي بالقتل من الشخص المقيم في ألمانيا ” .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. الزمن اتقلب ، الدنيا ماشية بضهرها
    راجل بشنبات خابف ومرعوب من واحدة اكبر فستان عندها متفصل بربع متر قماش !!!

  2. نعم ما يزيد الامر تعقيدا ووجع راس للضحية القاتل هو اذا سمع شو الناس عم يحكوا ويحكموا ويعلقوا ويحققوا ويقولوا تسريبات موثوقة .لذلك المحامي الحنك والقوي هو من يفرض عليه عدم التكلم على الاطلاق او الرد او احداث ردة فعل على الاحكام الطالعة من الناس …
    والان الرجل من حقه ان يتكلم فهم المتهم وهو من كان في ساحة الدفاع المشروع عن النفس (مهما كانت طبيعة العلاقة بينه والمقتول)
    السلام عليكم ورحمة الله كيف كل الغاليات واماني سالتي عن الوضع (اختي بعدها محبوسة رغم البراءة من كل التهم ولكن الامر هو كيديات سياسية في امرها يجب امضاء اخلاء السبيل من ٣ قضاة )واحد تنحى وواحد لسا ما مضى والبنت صبية بعدها محجوزة )..يا الهي الظلم الله لا يجربه لحدا .
    اللهم انا مسنا الضر انت ارحم الراحمين امين.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *